انا وصديقي وامه

انا وصديقي وامه

كيف الحال

لقد اعجبني موقعكم وها انا اقدم لكم احدى تجاربي الجنسية في حياتي

كنت قد بلغت السابعة عشر من العمر كنت خلالها قد اتقنت فن النياكة والجنس وكل ما يعرف حوله حتى كان اصدقائي يستشارونني في هذا الامر

وقد كان لي صديق مقرب جدا كنت احبه لكني لم افكر في الجنس يوما معه

وفي احد الايام كان منزلهم فارغا فدعاني لنتفرج فلم سكس جديد

جلسنا مع بعض نتفرج ونضحك

وفي اثناء الفلم كانت هناك لقطه لبنت بين رجلين وقد قام احد الرجال بمص زب الثاني فلاحظت ان صديقي قد اندمج جدا مع تلك اللقطة

بل واعادها مرتين قبل ان يترك الفلم يمشي مرة اخرى

وما انت انتهى الفلم حتى سألني ما هو طعم الزب فقلت له وما ادراني لم اذقه

وبقي طوال ساعة يتكلم عن تلك اللقطة وانها مثيرة جدا

فاحسست انه يريد مني شيئا

وكان زبي قد انتفخ جدا وملا البنطلون وكنت انظر اليه عدما يكلمني انه يخطف نظرة سريعة عليه

فقلت له اني اهتجت على الفلم جدا وهنا اخرجت زبي وبدأت اجلخ بهدوء امامه بحركات بطيئة

فقال لي ان زبك اكبر من زبي

فقلت له هل تريد لمسه فاقترب ومسكه بيده وقال انه حار جدا

قلت له لم لا تتذوق طعمه ولو لمصة واحده فقط

فقال وهل يبقى الامر سرا قلت له بيني وبينك

فانتحنى وبدا بمصه لكنه سرعان ما اهتاج وبدا يمص اكثر واسرع واخرج زبه وبدا يجلخ وهو يمص زبي حتى قاربت على القذف فقلت له ساقذف فابتعد عني وقذفت المني على الارض ونظرت اذا به قد قذف قبلي

ومن يومها كنا كل يوم نلتقي لاخرج له زبي فيمصه حتى اقارب على الانزل فيبتعد واقذف

وكنت اشفق عليه بعض الاحيان فا امسك زبه بيدي وهو يمص زبي واجلخ له

وفي احدى المرات غاب عني اسبوع بسبب سفر الى مدينة ثانية

وكنت اعلم انه سيأتي في ذلك اليوم فتوجهت اليه وطرقت الباب فاذا بامه تخرج وتقول لي انه اجل رجعته حتى بعد غد

ياويلي وكيف لزبي ان يتحمل

وهنا طلبت مني امه ان اساعدها بدفع بعض الاشياء في البيت

فدخلت وعرفت انها وحدها

وكانت هي دائما ترتدي ثيابا طويلة لكنها لينة وكانت تمتاز بسعة فتحة الصدر مما كان يشجعني ان انظر منذ زمن بعيد الى صدرها عندما تنحني

وبينما نتحرك وبعد نصف ساعة كانت طيزها امامي فتذكرت طيز ابها التي العب فيها بعض الاحيان وابعبصها وهو يمص

وما احسست بيدي حتى انها قد بدأت ببعبصة طيزها وهنا استدارت نحوي وب... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne