قصتي مع الشذوذ

Sexnoveller DK | 2039 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

عندما كان عمري 15سنة كنت أمتلك جسما جميلا ممتلئا طريا ناعما وبشرتي كانت وردية وطرية وناعمة شفافة...وفمي صغير مثل الكرز الأحمر وعيناي واسعتين مع حاجبين كبيرين..أما أهم ما كان يثير اهتمام الناس فهو انتفاخ نهدي الطريين بحيث يظهران منتفخين من تحت ملابسي الرقيقةأما الجزء السفلي من جسدي فقد كان محط نظر كل من رآني وخاصة أردافي المنتفخين المشحمين الطريين الناعمين السبب الذي جعل طزي منتفخا كفير مترهلا خارجا للخارج يهتز بنشوة ويثير شهوة الرجال المغرومين والعاشقين للأولاد والجمالكان الناس يشيرون لجمال جسدي كلما مررت أمامهم

وتحركت وكان الكثير من الرجال الكبار يتقربون مني ويحاولون ملامسة جسدي والتكلم معي بحيث كانوا يسمونني بالتفاحةالحلوة...مازلت أذكر رجلا كبير السن وغنيا يملك سيارة جديدة حمراء اللون وواسعة كان دائما يسير ورائي في الشارع عندما أكون ذاهبا أو راجعا من المدرسة..وكان يبتسم لي دائما ويطلب مني أن أتكلم معه ويقول بأنه يحبني.

*في يوم صيف حار كنت عائدا من منزل خالتي وأنا أشعر بالتعب بسبب المشي وقف الرجل بسيارته وقال لي بصوت مهذب: هيا اركب معي حتى تسنريح فالجو حار وأنت تعبان هيا هيا لاتخف.

-ترددت قليلا لكني تسجعت وركبت مع الرجل الذي مد لي يده فسلم علي ثم ناولني مشوارا من الورق وقال:

-هيا امسح عرق وجهك يا صغير هيا لا تخف فنحن أصدقاء

-أخذت المشور منه ومسحت وجهي والرجل ينظر إلي باهتما وهو يقود سيارته بهدوء ثم ناولني قطعة شكلاطة وقنينة عصير

قائلا: هيا كل واشرب ولا تخف فأنا لا أريد أن أذيك ياصغيري بل بالعكس فأنت تجني.

-بدأت أكل الحلوى وشرب العصير والرجل ينظر في وجهي ويدخن سجارة شقراء بلذة وشهوة...ثم قال: منذ مدة وأنا أريد

أن تتكلم معي وأن تركب معي ولكنك كنت تهرب مني لماذا؟

-أجبته وأنا أشعر بنوع من الراحة: كنت أخاف لأني لا أعرفك جيدا وكثيرا من الرجال يطلبون مني أن أركب معهم وأتكلم معهم ولذلك كنت أخاف

-قال الرجل وهو يمد لي قطة شكلاطة أخرى : وهل مازلن خائفا مني؟

-قلت مبتسما: لا لا أنا مرتاح الآن ولست خائفا

-ثم قال الرجل: وهو ينظر إلي بنركيز وأنا آكل الشكلاطة وأشرب العصير

-ما اسمك يا صغير؟

-قلت: اسمي: نهيل

-قال مبتسما: واو اسم جميل رائع مثلك واو اسمك جميل مثلك

-ثم فلت له وأنت ما اسمك :؟

-قال : ناديني: عمي محمود

-قلت له : شكرا لك عمي محمود

-أجاب الرجل وهو يقترب مني محاولا أن يتلامس بجسدي: ليس هناك مشكل فأنت تستحق كل شيئ يا نهيل

-أنا كنت أريد أن أتعرف عليك منذ مدة وكنت دائما أنظر فيك وأنت تمر من أمام المقهى أو خارجا كم المدرسة أنت تجنني

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå