%>








أصدقائي أريد أن أحكي لكم تجربتي مع الجنس وهي التجربه الاولى في حياتي وهو عندما كان وقت الأختبارات طلب

أصدقائي أريد أن أحكي لكم تجربتي مع الجنس وهي التجربه الاولى في حياتي وهو عندما كان وقت الأختبارات طلب

أصدقائي أريد أن أحكي لكم تجربتي مع الجنس وهي التجربه الاولى في حياتي وهو عندما كان وقت الأختبارات طلب والدي مدرس تقويه لأخي لكي يساعده على فهم الدروس وفي يوم من الأيام جاء هذا المدرس وهو الأستاذ فواز وعرفت أسمه فيمابعد المهم جاء الينا لكي يقوم تدريس أخي وقابله والديوقال ارجو أن تقوم بتدريس ابني صالح لكي ينجح في الأختباراتوقال له أبي أنا سوف أذهب مع العائله وأترك ولدي بالمنزل لكي يأخذ الدرس فيما أنا أيضا لم أذهب مع والدايوجلست في غرفتي اذاكر دروسي وليس لدي أي علم بأن الأستاذ فواز عند أخي في غرفته . عندما تعبت من المذاكرة ذهبت إلى المطبخ لكي اعمل لي شايوهنا سمعت صوت في غرفة أخي صالح وقلت ما هذا الصوت ألم يذهب صالح مع أهلي تقدمت نحو غرفته بهدوء وأنا أحاول أن أسترق السمع ويا للهول أن أخي يأن بقوه يا ترى مما يأن هل هو مريض أم ماذا وقمت بفتح الباب بهدووووء وعندما دخلت رأيت منظرا مرعباحيث رأيت الأستاذ فواز فوق أخي ينيكه وأخي يأن ويأن تحت فوازأخذت قليلا أشاهد هذا المنظر مما أثار في الغريزه الجنسيه التي باتت نائمه ولم تستيقظ إلا عند مشاهدتي لفواز وهو ينيك أخي صالح عدة أسئله دارت في رأسي ..

هل أصرخ في وجه فواز أو هل أنضم أليهم بالجنس أم أبلغ والدي عن هذا الأمروقررت بيني وبين نفسي أن أبلغ والدي عما فعل فواز بأخي وأنسحبت من الغرفه دون أن يشعرا بي وأغلقت الباب كما كان وذهبت إلى غرفتي وأغلقت الباب علي وعدت إلى كتابي كي أذاكره ولكن تفكيري كله نحو هذا المنظر الذي شاهدته بعيني مما أثار فضولي الجنسي على مشاهدة المنظر مرة اخرى وأحسست أن سروالي يتبلل ولمست كسي فإذا به يتصبب من ذلك السائل اللزج الذي تخرجه الشهوه الجنسيهورحت أفرك بظري بأصابعي وسرعان ما تهيجت وأخيرا قررت الإنضمام إليهم بهذا الجنس الرهيب وتسللت حتى وصلت الغرفة وفتحت الباب بهدوء ولم يشعر بي أحد منهم وهم على نفس الوضع الذي تركتهم وهما عليه حيث كان فواز يعتلي أخي صالح المسكين الممدد على بطنه أنا لم أشاهد ذكر صالح بعد

وفجأه وبدون شعور مني وأنا أشاهد هذا المنظر الرائع نزلت يدي إلى كسي لكي أداعبه وبينما أنا على هذا الوضع حانت إلتفاته من فواز وشاهدني وأنا رافعه تنورتي وكسي واضح له تماماٌ وعندما أحسست أنه ينظر إلي تراجعت خارجة من الغرفهوعندها سمعت فواز يقول لأخي إبقى هنا حتى أعود ولحق بي خارج الغرفة ووجدني قرب الباب الذيي... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål