اناشاب احب الجنس جدا واحب اشاهد الافلام الجنسيه كثيرا واسكن مع زميل لى فى العمل فى شقه خاصه بنا وحدا ورغم انى بتناك لكنه لا يعرف ذلك ولكنه كا يشك فى وذات مره كنا رجعين من العمل وقالى انه هيروح مشوار وهيبات فيه وانه هيرجع على الشغل الصبح وقلتله ماشى انا هبات لوحدى النهاره وفعلا مشى وذهبت للبيت ودخلت على النت وفى احد مواقع الشات طلبت موجب جاد وفعلا كلمنى شاب عنده 27 سنه وقالى انه موافق ينكنى بس عنده شرط انه شفنى وفعلا فتحت الكاميرا واعجب بشكلى جدا وشاف طيزى وعجبته اوى وبسرعه خد نمرتى والعنوان وفى خلال ساعه كان عندى وكنت انا طبعا حاطت زبر صناعى فى طيزى لغايه ما يجى عشان تبقى واسعه معاه وميوجعش خرم طيزى عشان زبره كبير لان
ورهونى فى الكاميرا فتحت الباب لقيته كان طويل وبصيت على زبره لقيته واقف تحت البنطلون دخل وكان محروج قلته انت اول مره تنيك قالى لا قلته طب تحب ندخل غرفه النوم قالى ماشى واحنا داخلين بعبسنى اعصابى سابت وحسيت انى خرم طيزى ولع قعدت على الارض وبست زبره تحت البنطلون وطلعته وبدات امصه وانا فى دنيا تانيه وفى اللحظه دى دخل زميلى فى العمل وكانت مفاجئه قويه وقالى مقلتليش ليه انك ليك فى كدا انا كمان بتناك وكان علاء الى كان جاى ينكنى يستريح شويه بعد ما كانت المفاجئه خلصت عليه وقلع عمرو زميلى البطلون وبدا يلعب فى زبره وانا بمص لعلاء
وطلب علاء منى انا اعمل وضع الكلب ونفذت كلامه وحط زبره الجميل فى طيزى وبدا ينكنى وعمرو اول ماشافه بينكنى ام نازل يمص فى زبرى وانا فى غيبوبه من السعاده وبعدين عمرو طلب ان علا ينيكه وفعلا استمر عمرو ينكنى انا وعلاء لغايه ما جابهم فى طيزى وبدا علاء يلحس طيزى وانا امص زبر عمرو لغايه ما زبرى وقف رحت نكت علاء وجبتهم فى طيزه وماذال علاء بينكنى انا وعمرو المره الجايه قصتى مع الاربعه الى ناكونى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå