لا اعرف كيف ابدأ قصتي وهي ليست قصة بل واقع وقد حدث معي فقد بدات قصتي بتاريخ 26 / 9 / 2007 عندما قام صديق بدعوتي للعشاء معه ومع زوجتة التي كانت تكبرني بثلاث سنوات فقد كانت زوجتة غاية في الجمال ولاكني لم انضر لها ولا لمجرد لحضة نضرة سوء في هذا اليوم بدات القصة بتحديد في الساعة الثامنة مساءاً عندما كنا نجلس فس احدى المطاعم في عمان بدات عندما قامت احدى الجالسات في المطعم بطلبها على انفراد فذهبت وعندما عادت رأيت في عينيها شئ غريب وبدات ترمقني بنضرات غريبة في البداية لم افهم ما هي هذه النظرات ولاكن بعد وهله من الزمن اكتشفت الامر فقد كانت تنضر ألي نضرات جنسي حادة حاولت ان اتلاشى هذه النضرات ليس لاني قوي الشخصية ولكن لاني لا اتوقع منها ان تتجرء على طلب هذا الشيئ من بعدها دق هاتف صديقي الذي كان يعمل في احدى الشركات التي تبعد عن منزله ساعة ونصف بان هناك حريق قد اندلع في الشركة وبحكمة موظف مسئول اضطر الى الاستاذان مسرعا وطلب من ايصالها الي البيت ......
عندها طلبت مني المغادرة على عجل فركبنا السيارة وتجهت بها الى المنزل كنت انضر اليها ونحن في السيارة وهي ترمقني بنضرات تثيرني الى ابعد مما تتصورون فقد هيجت كل ثغرة في جسدي التي كانت تنتضر لحضة اكون انا وانثى على فراش واحد وصلت البيت عندها طلبت مني الدخول لا لشي ولكن لانها تخاف ولبيت مضلم فطلبت مني اضائت الانوار فحسب دخلت وانرت الاضائة فدخلة وطلبت مني الانتضار لحين تغيير ملابسها دخلت الي غرفة النوم ثواني و سمعت صراخها فدخلت مسرعا وقد طار اي تفكير من راسي فوجدتها على الارض تتألم فجلت على الارض وامسكتها عندها احسست من صراخها بأنها تمثل فحاولت الانسحاب ولاكنها امسكت بيدي وبدون اي مقدمات قامت بتقبيلي على شفتاي لاتتصور الشعور الذي وصلت الية من الذروة الجنسية فقمت بتقبيلها بنهم غير مسبوق احسست بانها عبقة الى الجنس ثائرة الى ابعد من التصور فقدمت بوضعها على السرير وتقبيلها على الشفايف ولحس رقبتها
وتقبيلها فقد احسست بها تغيب عن الوعي فقمت برفع التنورة لحس ارجلها ومص اصابعها وهي تقول لي ... خلص مشان الله ..خلص رح اموت لاتبعد عني فتحت ازرار البلوزة فلم ترتدي الستيانة فامسكت بزازها وقمت بلحسهم ومصهم وكاني طفل كبير ولساني يدور على راس الحلمة فقد كانت زهرية مثل الجوري شلحتها التنورة وهي تقول لا تبعد عني ضمني موتني اشلحتا الكلسون وقمت بلحس كسها وهي تتاوه وتصرخ وكانها في مراحل النزاع وخروج الروح قامت بقلبي على ظهري واخراج زبي وبدات بمصة ولحسة وانا لا استطيع الحراك من الشعور الذي تملكني فكنت على وشك الموت من الشهوة والحراكات التي تعملها انامتني على ظهري وفتحت ارجلها وقامت بالجلوس على زبي وبدات بالطلوع و الزول حتى ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå