%>








جنون شهوه

جنون شهوه

الشهوه وما اداراك ما الشهوه . الشهوه جوع الشهوه حرمان الشهوه امنيه الشهوه غريزه مولود بيها الانسان وهي اقوي غريزه للانسان . انا كرجل لا يمكن اتصور ان اعيش بغير اشباع الجنس عندي . اذا لم اشبع او اعرف بنت احس اني غير عادي احس اني عصبي وهايج واحس ان زبي عاوز يخش بكس مولع علشان اقزف بداخله ولحم راس زبي يدخل بخرم الكس واخ اخ علي خرم الكس فوه بركان. لما كنت صغير كنت الصق بالبنات بالمدرسه او بالاتوبيس كنت انا وزميل لي محترفين التدقير او اللصق بالاتوبيس اف اف اف.

تعالوا نشوف محمدين الشاب الصعيدي المهاجر من قري الصعيد للاسكندريه. كان محمدين شاب فارع الطول يلبس الجالبيه البلدي ولما تراه تحس ان فيه حاجه ماشيه قدامه. زب صعيدي ميه ميه .نزل محمدين من الريف الي مصيف يري فيه الناس ينزلون البحر منهم بالملابس ومنهم بالميوهات .كان لما بيشوف ده بيطلع له خيمه بالجلابيه ماشيه قدامه. اول لما بيشوف اجسام البنات والسيدات بيصاب بجنون البقر . وبيبقي هايج وعاوز ينط علي اي بنت. كان ولد غشيم بالتصرفات لما بيهيج مابيعرفش يفكر وبيبقي همه البص علي النسوان ويضع ايده بين فتحه الجلبيه بالجنب ويمسك زبه وينزل تدليك وهو مشتاق لكس من الاكساس الي ماليه الشاليهات .

بيوم كان مسافر من الاسكندريه لكفر الدوار وكان القطار زحام جدا وفي لحظه جت بنت فلااحه مربربه ومعها قفه مليانه وبشهامه ابن البلد تلقف القفه منها ووسع مكان للبنت . وبظروف محمدين جت البنت بين فخديه. ساعتها احس محمدين بنعومه رهيبه بزبه واحس بسخونه البنت الفلاحه بلباسها الاسود الواسع.المهم ماقدرش يمسك نفسه . وزبه شد بطيظ البنت ولصق بيها . بصت البنت له وابتسمت ولم تقل له شئ. البنت لما حست بزب محمدين راحت بيها كانت البنت تقريبا 18 عاما. تركت البنت محمدين يفعل بيها مايشاء ولسان حالها بيقوله انت ساعدتني اعمل اللي عاوزه.محمدين احس بالبنت اكتر واكتر وضع ايده بفتحات الجلابيه الجانبيه ومن خلف الجلابيه مسك طيظ البنت وكانت طريه ومربره وناشفه طيظ بخيرها ومحمدين في منتهي النشوي . البنت دفعت طيظها بزب محمدين وعاشات حلم زب محمدين بكسها واخدت تشعر بزب محمدين يخترق الجلابيه ودخلها بين فلقتي طيظها.

اخد محمدين يحرك زبه بطيظ البنت لفوق واعلي وكانت راس زبه كبيره بحجم التفاحه. والبنت تميل بظهرها عليه البنت كانت بنشوه ومحمدين اكتر ولما كان الزحام بيزيد كان ضغط مح... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål