غربتي والجنس

غربتي والجنس

انا طالب من جامعة دمشق ادرس في كلية الطب تخصص الجراحة..ذهبت في بعثة دراسية الي بريطانيا... اقمت عند عائلة انلكيزية ....كانت هذه العائلة تملك فتاة في العشرين من العمر جسمها خارق من الجمال .. صعدت الي غرفتي ورتبت اغراضي.. واذ بل الفتاة تدق بابي وتقول ان الغداء جاهز ان احببت فقلت لها اني ات .. فنزلت الي المطبخ وجلست امام جسيكا.. وكنت انظر اليها بنظرات اعجاب.. فكانت تنظر الي بنظرات شهوانية.. عرضت علي بعد الغداء ان نذهب سويا الى السوق.. فعلا ذهبنا وصرت اقول لها عن جمالها وحسنها.. رجعنا الي البيت فلم اجد امها.. قلت لها اين والدتك.. قالت لي لقد ذهبت لتسكر مع صديقها.. صرت اضحك.. جلسنا وشعلنا التلفاز.. واذ بفيلم اكشن.. في احد اللقطات اخذ البطل ينيك البطلة بعنف..

فنظرت الي وقالت .. مارست السكس من قبل.. قلت لها اجل وانتي.. قالت لي كثيرا.... قلت لها مع من.. قالت لي مع صديقي.. قلت لها ففط مع صديقك.. قالت ومعك ان رغبت..اخذتني من عنقي واصبحت تمص شفتاي كانها لم تاكل منذ سنين .. اخذت صدرها العب بهم حتى اخرجتهم من مقرهم ووضعتهم في فمي واخذت ارضع وارضع وارضع حتى انتصبو في فمي ثم هاجت بجنون.. فاخذنا نخلع لبسنا بل الكامل حتى اصبحنا عراه ثم وضعت قدماها على رقبتي وقالت ادخله بكسي.. مسكت بزبي وادخلته بقوة.. فصرخت اااااااااااااه اااااااااااااااه اخذت ادخله بقوة وانا ارضع صدرها مثل المجنون واحسست بلزوجة كسها حين ادخله وحين اخرجه وكانت اشفار كسها تغلق على زبي بقوة..حتى احسست اني سوف اقذف قلت لها اني سوف اقذف قالت لي اقذفه في داخل كسي اخذت برج كل جسمي فوقها وقذفت كا البركان الهائج وعندما احست بقذفي اخذت تصرخ بقوة ثم اخذتني من فمي وصرنا نقبل بعض وحينها اصبحنا كل يوم نمارس الجنس باستمتاع ..... النهاية... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne