أنا و خطيبتي

أنا و خطيبتي

مرحبا أنا سامر أروي لكم قصتي و هي حقيقيه

كنت في الأيام الماضيه عاطل من العمل فرر أهل أن يخطبو لي كي أتحمل مسؤلية نفسي فخطبت أبنة جيراننا و هي تبلغ من العمر 17 سنه و أنا 20 كنت لا أعرفها و اخجل منها يوم بعد يوم أصبحنا نتكلم عن مستقبلنا و بيتنا حتى أستأجرت بيت جديد ذهبت أنا و خطيبتي و أسمها ريان كي أريها الشقه كانت جاهزه الا من بعض الأثاث كالموكيت و البرادي المهم دخلنا المنزل وصرت أدلها على المطبخ والحمام و الصالون حتى وصلنا أخيرا الى غرفة النوم كانت غرفتنا جميله أذهلت بها ريان قلت لها هل نجربها الآن كنت أمازحها فقط لكنني لم أتوقع منها ذلك الجواب قالت لي يا ريت مما شجعني الى ان وضعت يدي على كتفها أدرتها نحوي وقبلتها قبلة دامت لخمس دقائق عندها أحسست أنها أرتخت حملتها الى السرير ومددت يدي من تحت كنزتها وبدأت العب بصدرها الصغير وفي ذلك الوقت كان أيري عند باب كسها كنت اتذوك رحيق شفتيها و أمص رقبتها فهاجت علي رمتني جانبا على السرير و فكت أزرار البنطال و أشلحتني بنطلوني

و كلسوني فبان أمامها ايري المنتصب وضعته في فمها و بدأت ترضعه لي كانت تبتلعه الى آخره و ما هي الا دقائق حتى أفرغت ما بداخلي في فمها فابتلعته كله قلت في نفسي هل انتهينا عند هذا لكن المفاجاة انها قامت و خلعت ثيابها الا الداخليه وضعت يدي على الصدريه و مزقتها اقتربت من بزها الصغير و ضعته في فمي و يدي الأخري كانت تداعب كسها الصغير و بظرها المليء بماء شهوتها عاد ايري لينتصب ثانيه قالت لي نيكني أرجوك أرحمني قلت لها هذا مبكر يا حبيبتي لكن في داخلي كنت اتمنى تمزيقها وما هي الا لحظات حتى دفعتني بقوة و جلست فوقي ليخترق ايري كسها شهقت شهقة رج المنزل عليها هدأت قليلا ثم بدأت بالصعود و النزول على أيري ثم أرتخت علي ليكون بزها أمام وجهي أخذته بين شفتي لأمصه مما ذاد هياجي أحسست أني سأنزل لبني قلت لها سأنزل لكن لا أستجابه لم تحرك ساكنا و بدأت تنتفض فوقي و ترتعش حتى جاءت شهوتها و بدألبني يتدفق داخل أعماق كسها أرتخت علي فقلت لها مبروك يا عروسه أرتحنا قليلا بعدها ذهبنا و أغتسلنا و ذهبنا لأوصلها الى منزلها و نحن الآن لم نتزوج بل ما زلنا نذهب الى المنزل على حجه انها ذاهبة الينا و أنيمها حتى ذات يوم نمتها من طيظها و أفرغت داخلها وصرت أنيك أصدقاءها في بعض الأحيان ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne