أحلى نيكة

أحلى نيكة

في يوم من أيام الصيف كنت ضجران من البيت فخرجت وركبت سيارتي ورحت أتجول في الشوارع كانت الساعة تشير الى الواحدة بعدمنتصف الليل وعند قيادتي في أحد الشوارع فاذا بفتات واقفة على الرصيف فاذا بها تؤشر لي فركنت السيارة بجانبها فصعدت وجلست بجانبي ومشيت وتحادثناففوجئت بجرأة الفتاة كان عمرها22 فصارت تتحدث عن الجنس فأخبرتني بأن أهلها زوجوها برجل كبير في السن وما كان يطفأ محنتها فقد كانت تحب تنتاك فقدكان عندما تأتي رعشته يخر متعبا وكان لايهتم اذا جائت شهوتها أم لا فينام هو ويتركها وهي مولعة من المحنة فتجلس حزينة فتذهب الى الحمام فتداعب نفسها حتى تطفأ نار شهوتها فقلت لها ما رأيك أن نذهب الى بيت صديقي فهو يسكن لوحده فقالت لي مارأيك بأن نذهب الى بيتي فقلت لها وزوجك قالت لي انه مسافر في عمل له ففرحت كثيرا وفي الطريق أخذت أتلمس يدها ونهودها وهي تتأوه من المحنة وعندما وصلنا منزلها دخلت ودخلت ورائها أغلقت الباب وبسرعة ضممتها من الخلف وضعت يداي على نهودها وبأت أمص أذنها فكادت ان تسقط مني من شدة محنتها فحملتها ودلتني على غرفة نومها فوضعتها على السرير

وبدأت أقبل خدها وبدأت شفاهنا تتلاقى وغرقنا بقبلة طويلة وأخذنا نتبادل الألسن ويدي تداعب نهدها والأخرى تداعب كسها فأخذت أخلع لها الثياب حتى كانت عارية وما أروع جسدها فراحت هي تزيل الثياب عني وعندما أنزلت ملابسي الداخلية وقفت مشدوهة فقد كان زبي يكاد أن ينفجر من شدة انتصابه وكان طوله ما يقارب 20سم وكان تخين فقلت لها عجبك فقالت بيجنن مو متل زب جوزي صغير ورفيع فراحت تقبله ويدها تلعب بخصيتاي وبدأت تضعه في فمها الدافء فراحت تمصه بنهم وأنا أتأوه فقد كان فمها دافء حتى شعرت أني سأنزل فقلت لها أنا سأنزل فصارت تمصه بسرعة أكبر وأنا لم أحتمل هذا فنفجر بركان زبي في فمها فراحت تمصه ولم تترك أي نقطة الا وابتلعتها فتعجبت بأن زبي مايزال منتصبا فأنا أحب الجنس كثيرا وقلبتها على السرير وقلت لها جاء دوري فغرقنا بقبلة طويلة ومن ثم نزلت بلساني على رقبتها ومن ثم على نهودها فرحت أمتص نهودها مثل الطفل الرضيع الجائع لثدي أمه وهي تتأوه من المحنة وتقول حرام عليك يلا نيكني بدي زبك يمزقني يلا ما أروعك قلتلها انتي لسا شفتي شي فنزلت بلساني على بطنها وداعبت صرتها ونزلت على عانتها فرسمت عليه قبلة ونزلت على أروع شئ بجسمها فقد كان كسها وردي اللون وكان غارقا بماء محنتها فرح... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne