مر لم تكنْ آية في جمال. الوجه بسيط، ثدي صغير. . . ممتلئه إلى حدٍّ ما، ولكن ليست سمينه ابدا. لم تكن تضع أية مجوهراتِ، ماكياج، طلاء أظافر، أَو عطر. تلبس جينزَ دائماً وتي شرت. كانت تلبس نوعا مختلفا مِنْ الأحذيةِ، وكَانَ عِنْدَها أقدامُ صغيرة جداً جداً. . . كَانتْ فتاة قاسيه، تتقاتلَ مَع النِساءِ الأخرياتِ، وتَرْبحُ عادة. أَعتقدت لوقت ما بأنّها كَانتْ سحاقية، عِنْدَها سمعة بأنها فاسقة. إضافةً إلى ذلك، هي فقط خَرجتْ مع صديقِي الأفضلِ لمدّة شهر، ثم تركته.
لَمْ أَعْرفْ كثيرا حول علاقتِها مَع مراد صديقي، لَكنِّي عَرفتُ بأنّها هجرته، وهو الآن منهار كليا. أَنا صديق مخلص حتى النهاية، لذا بطبيعة الحالً، أنا أكرهها.
حوالي إسبوع بَعْدَ أَن إنفصلتْ عن مراد، رَأيتُها في حفلة، طَلبتْ مِني إيصالها للبيت. لا أَعْرفُ إذا كان السبب هو أنني ُضجران، أَو لأنها كَانتَ تلبس حذاءِ مثيرِ. . . لَكنِّي وافقتُ على الفور.
عندما وَصلنَا إلى بيتِ أبويها، قالتْ، "أريد أن أريك شيئا. أطفئْ السيارةَ وادخل." خَرجتْ سمر من السيارة، ودَخلنَا البيتَ سوية. أبواها ما كَانوا هناك.
"ماذا تريدين أن تريني" سألتها.
إتّكأتًْ في كرسيها الجلدي المريح فعلت قدماها وبانت كعوبِ حذائها الجلديةِ، رَفعَت أقدامَها في الهواءِ. كَانتْ تَلْبسُ جزمَات تصل للكاحلِ ذات القيطانِ الجلديةِ السوداءِ بكعوبِ حادةِ، طلبت مني أن أنزع لها حذاءها. عِنْدي تعلق شديد بالأقدام مِنْ النوعِ الأكثر حدّة. أَحبُّ أقدامَ النِساءِ، لَكنِّي أَكْرهُ كُلّ تلك الأشياء عن الطاعة والخضوع التي أقرأ عنها في المجلات. لذا عندما طَلبتْ مني بأن أُزيلُ أحذيتها، إحتججتُ بفخر "أيبدو علي أنني عبدكَ؟ "
"أوه أرجوك ناشدتْني. ألا تفعل أيّ شئُ لطيفُ لي. أليس بالإمكان أن نَكُونَ الأصدقاءَ؟"
فوجئتُ بخضوعها المفاجئ. "ليس بعد ما فعلت بمراد يا سمر" قُلتُ بصوت منخفض أكثر. خانتْ صديقَي مراد بإغْواء أَخِّاه الأصغرِ، والآن هو إضحوكةَ المدرسةِ. حاولتُ تَحذيره بأنّها عاهرة، لَكنَّه لَمْ يُردْ الإستِماع. الآن سمر لا تَنْظرُ إليه حتى.
"أَنا آسفه. ماذا يمكن أَنْ أفعل لتَعويضك؟ "سَألتْ بلطف.
"تعوّضْيني؟ سمر. . . إذهبْي وتكلمي إليه. مراد حزين تماما منذ الإسبوع الأخير" أجبتُها.
"إذا أَعتذرتُ إليه، هَلْ تنزع أحذيتي؟"
"آه. . . أعتقد ذلك." غمغمتُ. أحسست أنني استسلمت لها أكثر. ربما أكثر من اللزوم.
إبتسمتْ لي وأخفضتْ نظرها بتعمد إلى أقدامِها كما لو أنّهاَ تريد القول بأنّها ما كَانتْ ستَرْفعُهم لي. كان شيء
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå