نياكه لالبد

Sexnoveller DK | 1134 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

نياكة للصبح

هاااااااي لكل الزوار ولسميرة

هي القصة التانية كماروتها لي وحدة بنت

في يوم من أيام الصيف وفي أيام العطلة المدرسية أتفتقنا إنا وأمي أن نذهب الى بيت عمي ونقظي عندهم عدت أيام

فبدأنا إجراءات السفر فالرحلة تستغرق حوالي ثلاث ساعات بالباص, كانت الرحلة جميلة جدا فما أحلى النزهة بعد طول انتظار. وصلنا بالسلامة وقت الغروب الرائع و خيوط الشمس الملونة ترسم لوحات إبداعية صنعها الخالق, كان في استقبالنا عمي الذي طار فرحا للقاءنا فنحن لم نتزاور منذ سنين, و أخذ يربت بكفه على خدي و يقول: " لقد كبرتي ياندى و أصبحت شابة حلوة يتمنها ..."

قاطعته أمي مباشرة بسؤالها عن زوجته و أولاده فقد لاحظت أمي ارتباكي أمامه و حيائي الشديد معه, لكن صوتا هتف بداخلي : " أنت الآن الملكة وسط الحشد.. الكل ينظر لك.. أظهري أنوثتك الغضة و تفجري أيتها الأحاسيس المكبوتة" و لكني كتمت هذه الأصوات فورا.

ذهبنا معهم للبيت فكان في استقبالنا بقية العائلة و هم زوجة عمي و ابن عمي الصغير ذو السبع سنوات و و و سوزان.. نعم هذه سوزان لقد غدت شابة يافعة, كنت أذكرها منذ سنين خلت و هي بنت صغيرة بجدائل مشدودة و مقوم أسنان, آه سوزان لقد تغيرتي جدا.

أنهينا مراسم عشاء الاستقبال و تسامرنا بقية الليل حتى غلبنا النعاس و ذهبنا للنوم...

لم أستطع النوم سريعا فأنا أحس بالغربة قليلا فذهبت لغرفة سوزان فوجتها مستيقظة و مستغرقة بالنظر في شاشة الكومبيوتر, فطرقت الباب و دخلت بهدوء, بدأت علامات الارتباك واضحة على ملامح سوزان, قالت لي بصوت ضعيف مرتجف: " كيف حالك ياندى, يبدو أن النوم صعب هذه الأيام؟"

لم أرد جوابا و إنما جلست على الكرسي الخشبي, فأردفت سوزان قائلة: " آه من الشباب... ترينهم في كل مكان و زمان و ليتهم يفعلون شيئا "

ابتسمت و قلت: " أنا أقابل الشباب أحيانا بحكم عملي و بعضهم يعرض علي دعوة للعشاء أو محادثته بالهاتف... آه لكن تعرفين ليس أمامي الوقت الكافي و لست جريئة لذاك الحد "

ردت سوزان باستغراب: " تقصدين أنك لم تمارسي الحب !!" احمر وجهي و تصبب عرقي فلست أدري هل سوزان تعرف بأني امارس السحاق واكتب عنه ؟ هل أنا مخطئة أما ماذا..

وقفت سوزان أمامي مباشرة فاحتوت ناظري و انحنت أمامي حتى التصقت جبهتها بجبهتي و عليها ابتسامة صفراء لم أفهم لها معني.. " أنت مازلت طرية !! " , " أنت مازلت عنيدة !! " , " أنت مازلت بالكرتونة !!" , " أنت......... أنت........ " كان آخر ما قالته و أشاحت بوجهها و مشت خطوات قليلة في الغرفة ثم استدارت و هي تتكلم, لكني لم أستطع أن أسمعها من شدة هلعي و خفقان قبلي, فأذني و عيني قد حلقت للأفق’? دخلت في دوامة حسابات

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå