كنت في سن الثانية والعشرون من عمري سن الهيجان والجنس والشقاوة والانفعال وكان خال متزوج من زوجة اية في الجمال وصاحبة جسملايمكن وصفة من شدة جمالةوحسن تقسيمةشعر طويل جدا ناعم جسم ابيض وردي ثديان تعلنان للجميع مدي دقة تكوينة ونفرتهما انهما يصرخان لكل من يراهما ووسط من النوع الفرنسي الذي يطوق بيد واحدة ومزولا من الوسط الس اسفل نجد هضبة جميلة من الارتفاع المتناسق تسمي تنة واه ثم اه لونزلنا الي الافخاذ وان كانوا يظهروا بوضوح بالتجسيم من خلف الملابس والارجل لا رفيعة ولا سمينة مثل تقسيمة كوز الذرة يالها من جميلة وكان خالي دائما الغيرة عليها لاتخرج بدونة ولاتفتح شباك في غيابةوفي احدة الايام تم اعتقالةلانضمامة لاحد الجماعات الغير مصرح بها وبقت وحيدة مع طفلين صغيران
فكان الواجب دائما اذهب اليها لتلبة طلبات البيت لعدم اختلاطها بالمجتمع الخارجيوفي احدالمرات حكت لي كيف ان خالي لم يوفق في ليلة الدخلة ومرة اخري تطلب من ان تبحث لي علي عروسة لانني في سن خطر ومرة احضرت كتيب بة اوضاع الجنس المختلفة وكان قضيبي ينتصب وعيناها تتابعني ومرة وضعت يدي علي وسطها فضغت علي يدي بشدة ةلم تتركها فقمت بتقبيلها ووجدتها وكأنها اغمي عليها ونامت علي الكنبة ولا ترد علي وعيناها مغماضتان وراحبت في غيبوبة وتتنهد بشدةالاول خفت ان تكونفي حالة مرضية
ولكنها قالت بهدوء انت تعبتني خالص وحينها عرفت حالتها فقمت بتقبيلها ورفع جيبتها وكانت افخاذها غاية في النعومة والسخونة ونزعت كلوتها وياهول مارأت اشفار جميلة وردية ويعلوها بظر احمر منتصب واخذت انهم وارتشف كل تلك الحلويات الجميلة بلساني وبشفاهي امص والحس ويهي تتنهد وتكاد تصرخ من الالم الجميل وفورا نزعت بنطلوني وكلسوني وبدأت افرش مابين اشفارها وهي تباعد مابين افخاذها ولم اتحمل الا انادخل قضيبي وهي تصرخ زبرك كبير حيعورني وانا في حالة نشوي ليس لها مثيل وهي تجذبني لجسمها بشدة وهي اول مرة امارس فيها الجنس وتواعدنا ان احضر لها مرتين في الاسبوع بشرط عدم اخبار اي أحد بتاتا لما يحدث بيننا
تعاهدت معها علي ذلك... Les hele novellen
