هذه قصتي الحارة

Sexnoveller DK | 892 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

--------------------------------------------------------------------------------

اسمي فارس وعمري 27 سنه وبالكاد انهيت دراستي الجامعية تخصص محاسبة واعمل في شركة بسيطة وتزوجت منذ سته اشهر من اماني 19 سنة فتاة يتيمة توفي والداها في حادث وهي في الخامسة من عمرها وتكفلت خالتها سلوى بتربيتها من حينها....

سلوى دكتورة امراض نساء مشهورة لم تتزوج حتى الان حيث وهبت حياتها حسب قولها لابنتها اماني ولعملها... سلوى ليست كبيره بالعمر فهي لم تتجاوز ال 36 من عمرها جميله ولكن بشكل مقبول ...

قصتي او مشكلتي بالاحرى كانت مع اماني زوجتي فبعد سته اشهر زواج ياست من حالتها التي هي برود جنسي فضيع رغم كل ما حاولته معها

ولكن لم استطع تحسين شعورها بلذة الجنس فكنت كمن يضاجع مخده لا تتجاوب معي نهائيا رغم اني كنت احاول اثارتها وايقاض شهوتها ما استطعت ولكن بدون فائده لذا قررت بعد ان ياست منها ان اشكي حالتها لخالتها سلوى باعتبارها اقرب الناس لها وبحكم انها دكتورة فاطيد اني ساجد الحل عندها...

بعد تررد وخجل مني توجهت الى عيادة سلوى ورحبت بي الممرضة وعرضت ادخالي اليها فورا ولكني قلت لها اريد ان اكون اخر شخص يقابلها كون الموضوع شخصي وسنحتاج ان نكون براحتنا... وبعد انتظار ساعتين دخلت الممرضة لتخبر سلوى اني اخر شخص فخرجت سلوى لترحب بي وتلومني على عدم الدخول اليها فورا قلت لها ان الموضوع شخصي واحتاج ان نكون لوحدنا ونظرت الى الممرضة ففهمت سلوى وطلبت من الممرضة المغادره وانها ستقفل العياده بنفسها فذهبت الممرضة واقفلت سلوى الابواب وتوجهنا الى غرفت الكشف وجلست سلوى خلف مكتبها وجلست امامها وقالت لي : ها فارس خير مالك اقلقتني ؟

قلت لها بصراحه يا ماما سلوى مش عارف ايش اقولك بس ان لجئت لك بعد ما تعبت خالص قالت لي خير ايش الحكاية؟ قلت لها اماني تاعباني من يوم زواجنا... اندهشت وقالت ليش مالها اماني؟ قلت وقد بدات اتصبب عرقا ووجهي اصبح شديد الاحمرار: بصراحه اماني بارده معي فالفراش... بدت على وجه سلوى علامات الاندهاش فاكملت قائلا: انا اسف على كلامي بس لاني اجب اماني وحاسس انها تحبني كان لازم الجئلك علشان تحلي المشكله ذي بحكم عملك وبحكم انك انتي الي مربياها وتقدري تكلميها بدون اي احراج لها ولي.

استندت سلوى بظهرها على الكرسي وقالت لي: انا عارفه ان الي قلته صعب عليك واشكرك على ثقتك بي بس لازم كمان يافارس تحط ببالك ان اماني صغيره وما عندها خبره وانت لازم تساعدها .. يعني تلاعبها وتحاول انك تثير فيها الرغبه وكذا يعني... اخذت نفس عميق وقلت لها وحياتك ماخليت معاها طريقه ما جربتها. لاعبتها، مازحتها، حاولت اثرها بملاعبت .... وسكت شويه واكملت بملاعبت.... ف

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå