انا شاب اعزب في الخامسة والعشرين من عمري . يملك والدي مصنع نسيج صغير يعمل فيه عدد من العمال والعاملات . من بينهم امرأة في الخامسة والاربعين لها اربع بنات كلهن متزوجات ما عدا واحدة اسمها سوسن . وهذا ما عرفته اثناء تواجدي في المصنع لانهن احيانا يأتين الى المصنع للتحدث مع امهن . المتزوجات يرتدين الجلباب فيما عدا العزباء التي تبلغ 17 عاما من عمرها فهي تلبس بلوز ضيق وبنطلون وصندل ذو حذاء عالي وهي بيضاء متوسطة القامة مؤخرتها مستديرة وبارزة جدا مثل نهديها وقد كنت احدق فيها عدة مرات واتأمل جسمها وقد قررت بسبب مظهرها انها تصلح بل وتحب النيك . فبدأت الاحتكاك بها والابتسام لها والتلهف لمساعدتها وتأكدت انها تميل لي وبالتالي قررت غزوها وحيازتها . فخطرت لي فكرة جهنمية وهي الادعاء بحاجتنا الى سكرتيرة للمكتب الملحق بالمصنع .
وبالفعل لم تكن عندناسكرتيرة بل كنا انا ووالدي نقوم بالرد على التلفون والكتابة والطباعة واستقبال الزبائن . فتمكنت اخيرا من اقناع والدي بتعيين سكرتيرة واقترحت عليه سوسن المذكورة بحجة ان عائلتها فقيرة وهي لن تطالب براتب كبير مثل السكرتيرات المؤهلات او الجامعيات . لكن المشكلة انها لم تكن تملك مؤهلات سكرتيرة اطلاقا!! فعدت واقنعت والدي بأنني سأدربها على كل شيء بما في ذلك العمل على جهاز الكومبيوتر فوافق . وكان سلوكي معها في الفترة الاولى من عملها ليس عليه غبار بالمرة وسر والدي لذلك ولانها بدأت تتقن اعمال السكرتاريا والاهم انني اشعرت سوسن بسعادتي الغامرة لاننا نعمل معا . لحسن الحظ يسافر والدي كل سنة الى الخارج لمدة شهر او شهرين . وسافر بعد ثلاثة اشهر بعد دخول سوسن لخدمتنا وهو مطمئن الى سير الامور بكل سلاسة ونجاح . وبالتالي اتيحت لي الفرصة للتودد الى سوسو التي تتسم بشيء من الدلع فبدأت بالنفاق قائلا لها انت ملكة جمال ولا يوجد بك اي عيب اطلاقا وهكذا مع ان عينيها صغيرتينوهذا بنظري عيبها الوحيد ولكن انا لا يهمني سوى جسمها اللدن .
وبعد ظهر احد الايام اخذتها الى غرفة ملحقة بالمكتب فيها كنبة و اخذت اعانقها واقبلها واتحسس جسمها خاصة نهديها وطيزها ثم خلعت بلوزها وبنطلونها فتكشفت ساقيها البيضاوان المرمريتان المملتئتان وافخاذها المكتنزة فما كان مني الا ان احتضنتهما واخذت اقبلهما بنهم شديد وكذلك كسها الوردي الجميل فأخذت افرك زبي المنتصب به حتى قذفت سائلي نحو افخاذها وساقيها الرائعتين . وبعد قليل قلبتها على بطنها لاتمعن في طيزها البيضاء المستديرة واخذت اقبلها باندفاع واعجنها بيدي ثم تمعنت فتحة طيزها البكر . وللأمانة كان جسمها نظيفا جميلا مشهيا . فأدخلت اصبعي الى داخل فتحتها ثم اصبعين ثم احضرت الفازلين من الخزانة ووضعت منه كمية لا بأس بها داخل فتحة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå