بنت جيراننا المثيره
مساء الخير عليكم جميعا
دى قصة شوانا حبيت اكتبها لكم انا شاب من مصر ومش القاهرة بلد تانية المهم عشان مش اطول عليكم دى قصتى مع بنت الجيران هية اصغر منى بحوالى اربع سنين وانا عندى اتنين وعشرين سنة والدتى ووالدتها اصحاب جدا وفى بينا حب وعشرة وكدة يعنى زى اى جيران المهم هية تيجى جارتنا واولادها تسهر معانا او احنا نسهرعندهم كدة يعنى . بنتها الكبيرة الى تصغرنى بحوالى اربع سنين كانت تجلس مع العائلة فى الخارج فى الصالة وانا دائما فى غرفتى على الكمبيوتر انا كنت عادى يعنى مكنتش هايج على البنت ولا حاجة بس فى يوم من الايام كنت راجع شارب حشيش وهايج جدا ودخلت كعادتى الغرفة وفتحت الكمبيوتر والبنت على الكنبة الى جمب الغرفة على طول وكانت مادة اديها وراها كدة قدامى يعنى المهم البنت بيضة جدا واديها جميلة قوى ابتديت ابص على اديها واقول يا سلام لو البت دى تدخل اديها وتلعبلى شوية فى زبى وابتديت اسخن على البنت المهم هية بتحرك اديها كدة وبعدين جابت اديها على الباب من جوة يعنى عدت اديها من الفتحة الى فى الباب اصبحت ادبها عندى فى الغرفة واديها بيضة وزى القشطة وانا زبى وقف عليها وابتديت اقرب من اديها
ولمست اديها بصوابعى وفجاة شدت اديها وحسيت انها اتخضت كدة وانا اترعبت فكرتها هتسيح ؟
بس محصلش حاجة وبعدين دخلت اديها تانى عندى انا اطمنت شوية وابتديت امسك اديها فعلا والعب فى اديها وابوسهم والحس اديها وهية عادى خالص ولا كان فى اى حاجة المهم عشان مش اطول عليكم ابتديت اتشد للبنت
وفى يوم وانا فى الشقة لوحدى سمعت صوت مية وصوتها وهية بتغنى احنا عندنا المنور بتاعنا الباب بتاعة من الشقة من عندنا والمنور دة يبص على شباك الحمام بتاعهم والمطبخ اسرعت الى المنور وفتحتة بالراحة جدا وقربت من الشباك بحرص لقيتها بتستحما والشباك مفتوح منة حتة وابتديت اتلصص وابص عليها وهية بتستحما ويا ويلى من الى شوفتة البنت جسمها خطير وبيضة قوى وبزازها كبيرة حلوة وكسها كبير لاكن الشعر مغطية مش شايف حاجة المهم عرفت هية بتستحما امتى تقريبا وبقيت استنها كل يوم
وهية تستحما الى ان جاء اليوم المحتوم وشافتنى وانا ببص عليها من الشباك واتفزعت لاكنها قربت من الشباك وقالتلى اية الى انت بتعملة دة انا هقول لماما انا خوفت جدا وقفلت فى وشي الشباك ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)