بينما تتحين هي الفرص لتحتك بقضيبه البارز ولم يفهمهما سوي نورا التي كانت علي علم وشراكه بكل شئ، في المساء أتي الأستاذ كمال وكعادته بمجرد دخوله الغرفة مع شهيرة بدا يدخل يديه بثدياها وهو يمني نفسه بشرجها الضيق ومارس طقوسه المعتادة من إدخال قضيبه بفمها وتمريره علي جسدها حتي إستلقت له علي المنضدة وبدأ يلعق لها شفراتها كعادته، كان لسانه يمر بين الشفرتان يلعق أطرافهما المتصلبة ليصل أخيرا لزنبورها يرتشفه بينما اسنانه تداعب رأس ذلك الزنبور المنتصب وكلما أطبقت أسنانه علي زنبورها إنتفض جسدها وصدر صوت من إنزلاق لحمها العري علي سطح المنضدة الأملس، بدأ كمال يمرر رأس قضيبه بين شفرات كس شهيرة التي لم تعلم كيف تقول له بأنها فقدت بكارتها وتطالبه بتمزي ق مهبلها بقضيبه الضخم فهي تشعر بالخجل من أن تقول بأنها لم تعد بكرا فكانت تشعر بالرأس الضخمة وهي تمر مباشرة أما فتحتها لترتعش الفتحه رغبة منها في إقتناص تلك الرأس ولكنها تمر مرور الكرام أمام الفتحة وتتركها في حرقة شديدة ووله لإبتلاع الرأس، كانت شهيرة تصدر صوتا عنيفا عندما تقترب رأس قضيب كمال من فتحتها وترتعش لكي تعطيه دليلا يفهم به بأنها ترغب بقضيبه هنا ولكن كمال لم يفهم فبلل رأس قضيبه جيدا من ماء شهوتها ثم إنطلق بقضيبه يضعه علي شرجها وبدأ يدفعه فأبعدت شهيرة جسدها ليمرق القضيب الضخم مسرعا أسفل جسدها وقد أخطأ هدفه فأعاد كمال تكرار المحاولة وفي كل مرة كانت شهيرة تحرك جسدها فينزلق قضيب كمال في إتجاه مختلف فقال لها كمال مالك النهاردة يا شهيرة ... فيه وجع أو حاجة، فوجدتها شهيرة فرصة لتقول له أيوة ...
طيزي وجعاني شوية، فقال لها كمال ضاحكا الظاهر إن فيه أستاذ زبه أكبر مني وهو اللي وجعك، فقالت له شهيرة لأ والله يا أستاذ ... ما فيش غيرك لمسني، فقال لها كمال أنا واثق من كدة يا شهيرة، فقالت له شهيرة حكه بس يا أستاذ وبلاش تدخله، فأمسك كمال قضيبه وبدأ بفركه بشدة وعنف علي شفراتها بينما بدأ ت هي بدهاء الأنثي الفطري تدفع جسدها تجاه قضيب كمال بهدوء حتي صار قضيبه كلما مر أما فتحتها يقفز جزء من راس القضيب بداخل كسها الحار ويبدوا أن كمال قد شعر بتلك الحرارة فبدا يركز فركه بتلك المنطقة ونورا تزيد من دفع جسدها تجاه كمال ثم جذبت يداه لتحتضنه فوق صدرها وهي تتلوي بجسدها أسفله وبدأت تتلمس قضيبه بشفراتها حتي وضعت رأسه أمام فتحة كسها بينما إنقباضات مهبلها العنيفة تعمل عمل الفم في لثم رأس قضيب كمال، عند تلك اللحظة تخرج الأجساد عن السيطرة وتنطلق غريزة الإنسان الفطرية فبدأت حركات جسد كمال تدفع بقضيبه تجاه تلك المتعة التي يشعر بها
وهو يقنع نفسه بأنه سيدخل جزء ضئيل بدون أن يفض بكارتها وكلما دفع جزء إزدادت الغرائز الحيوانية لتطالب بدفع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå