%>








جارتى الجميلة

جارتى الجميلة

كانت لى جارة فائقة الجمال .. كانت تسكن امامى مباشرا وكان الجيران يستعجبون منها لانها كانت ترتدى ملابس ضيقة وشبه عارية وعندما يعاكسها اى شاب كانت تنهره بشدة .. وفى يوم ما رايتها فى الشارع فمشيت خلفها مباشرا من غير ان ترانى ..... ولاحظت انها لاترتدى اى ملابس داخلية لدرجة انى تخيلتها تسرى عارية امامى حتى انى شعرت بان قضيبى انتصب واننى اتصصبب عرقا فغيرت من طريقى بعدما وضعت يدى امام قضيبى حتى لا يرانى احد وانا اسير والمنطلون منتفخ !!! وعندما وصلت للممنذل قررت ان اكلمها فجاءت لى فرصة الحديث معها تلفونيا عندما رايت والدتها قد خرجت من المنذل ..... وصارحتها بما رايته ففوجئت انها تطلب منى ان احضر للشقة لانها تريد ان تصارحنى بشى ء ... فذهبت اليها وانا خائف ....وعندما طرقت الباب فوجئت بها تجذبنى للداخل مدعيا خشيتها من ان يرانى احد ........ ثم طلبت منى الدخول لغرفة نومها !!!

ولاحظت انها ترتدى روبا لونه وردى ثم جلست فى غرفة نومها ثم بدات الحديث بانها تعشق العادات السرية

ومشاهدة افلام البورنو وانها تريد ان تشارك احد فى ممارسة الجنس وان لدها احدث المجلات الجنسية ثم فوجت بها تخلع الروب واذا بها عارية تماما ولم اتمالك نفسى فضممتها الى بقوة ثم اخذت تخلع ملابسى بسرعة شديدة وهى تتاوه ثم اخذنا نتقلب على السرير فاذا بها تمسك بقضيى وتلحسه بنهم شديد ثم اخذت الحس كل جسدها بداية من شفتها مرورا بثديها ثم كسها ثم فخدها فرجلهيا ولم ارى فى حياتى اجمل من جسدها وهى تصرخ قائلة حرام عليك كفاية .. ارحمنى ثم مسكت بقضيبى مرة ثانية وظلت تلحسه بشدة ثم تمرره على نهديها ثم ادخلته فى كسها وهى تصرخ بشدة وظللنا نمارس الجنس بجميع اوضاعه .. مرة وانا اسفلها وهى فوق ثم العكس حتى شعرت انها لن تشبع ابدا .... الى ان خرت قوايا وقمت من السرير وهى تمسك بقضيبى ولا تريد ان اتركها ولبست ملابسى وقبل ان اتركها ظلت تبوسنى وتحضننى ثم قالت لى انها سوف تتصل بى عندما تخرج والدتها من المنذل .... وتبادلنا ارقام التلفونات على شوق فى مقابلة مرة ثانية .

... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål