تصل بي صديقي من الجامعة ليخبرني بسقوطنا في إحدى المواد الدراسية
وأنه يجب علينا أن نسجل المادة في الترم الصيفي، حزنت لرسوبي ولكني
حزنت أيضاً من عدم تمكني من السفر إلى لخارج هذا الصيف. أخبرت والدي ببقائي في الرياض هذا الصيف وإنني لن أسافر معهم. بعد يومين قمت بإيصال الأهل إلى المطار وفي الطريق قال لي أبي إن خادمتنا الجديدة سوف تصل غداً وقد عملت لك وكالة لاستلامها من المطار. لم أستطيع النوم هذه الليلة … تساؤلات مثيرة …… هل هي جميلة؟ هل سأتمكن من ممارسة الجنس معها؟ الظروف مناسبة … لا يوجد أحد بالمنزل سوانا لمدة شهرين … كيف يمكن أفاتحها بالموضوع الوقت قصير من أجل إنشاء علاقة ثم الجنس … كم عمر الخادمة … ؟ استيقظت صباحاً نشيطاً وجهزت الأوراق المطلوبة في المطار وفي الوقت ذهبت
إلى الصالة المعنية وانتظرت بعض الوقت وعند نداء إسمي رأيتها لأول مرة … ليزا خادمتنا الفلبينية … جميلة (على غير عادة هذه الجنسيات) … طويلة … صدر يتفجر أنوثة … ابتسمت لي ابتسامة … فسرتها بكل معاني الإعجاب … استلمت جواز ليزا من ضابط الجوازات وأخذت ليزا إلى مواقف السيارات. في طريق العودة إلى المنزل كان قلبي يرقص فرحاً وخوفاً في نفس الوقت … ليزا جميلة في السابعة والعشرين من العمر وأنا في الثامنة عشر من عمري – قمة التوهج الجنسي- وخوفي من عدم تمكني من ممارسة الجنس معها كان يؤرقني كثيراً. تحدثت معها عن الرحلة من بلدها إلى الرياض، هل كانت مريحة؟ فأجابت بخجل نعم وقد نمت طوال الرحلة … أعجبتني شفتاها، كانت ممتلئة وردية لا ينقصها سوى التمتع بمصها وعضها. وصلنا إلى البيت فسألت أين باقي العائلة فأخبرتها أهم في الخارج لمدة شهرين وقلت لها ممازحاً يعني لا يوجد عمل لمدة شهرين عليك بالراحة والتمتع بصيف الرياض ويمكنك استخدام حمام السباحة في المنزل … لم تصدقني فأريتها المسبح وكم سررت لأنها قالت غداً أسبح إذا لم يكن عندك مانع … فأجبت بالنفي وقلت لها أنها
مسئولة عن نفسها لأني لا أعرف السباحة (علماً بأني أجيد السباحة ولكن لغرض في نفس يعقوب) فقالت لي كيف لا تعرف السباحة وفي منزلكم مسبح. فأجبت إني أخاف من الماء ولا أعرف مدرب سباحة لكي يعلمني عدم الخوف من الماء … فقالت لي لا تخف من الماء والسباحة سأعلمك السباحة في ظرف يومين نعم نعم نعم قالها قلبي هذا ما أريده بالضبط. ذهبت ليزا إلى غرفتها للراحة وبعد عدة ساعات طلبت منها تحضير العشاء أتت إلى غرفتي لإخباري بأن الطعام جاهز ما هذا ليزا ترتدي شورت قصير يكشف فخذاها بالكامل لحد الهوس؛ بشرة ناعمة بيضاء وترتدي تي شيرت ضيق يبين تفاصيل صدرها؛ توهمت أني رأيت حلمة صدرها من تحت الملابس ولكني لم أكن أتوهم؛ فعلاً فقد كانت حلمة صدرها واضحة كدت ألقيها على ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå