مرحبا جروب ، بداية أحب أعرف بنفسي أنا اسمي محمود من مصر وعمري 18 سنة أنا رايح أحكي لكم القصة التي حصلت معايا من أيام وهي أول تجربة جنسية لي ظهرت ميولي لممارسة الجنس مؤخرا منذ بضعة أشهر فكان يظهر زبي القوي الذي لم أجربه بعد من تحت بيجامات البيت واقفاً ، كنت أمارس العادة السرية نادرا لعلمي أنها تضر الزب وتقلل من طوله كما أنها تؤدي إلى نقص افرازات السائل المنوي ، وأنا أريد الاحتفاظ بزبي قويا وبحليبي كثيرا بدأت القصة عندما كانت أمي تصحيني للذهاب إلى الجامعة ، أخواتي نايمين وأبي كان في رحلة عمل لمدة أسبوعين ، لاحظت أمي وهي توقظني أن زبي واقف نار الأول أحب أوصف لكم أمي وهي أن جسمها سكسي اوي طولها 170سم ووزنها 80 كيلو وتتجمع دهونها في منطقة البزاز والطيز والسوة الخارقة والكس المولع الذي لم يتناك من أبي منذ سنة ، أمي عندها 35 سنة وهي مازالت صغيرة و جميلة جدا لاحظت أمي وقوف زبي بدرجة كبيرة و هي تنزع عني غطاء النوم أنا كنت صحيت و لكن عملت نفسي نايم لكي أرى رد فعل أمي عندما ترى هذا الزب الطويل الشاب ،
و توقفت أمي عن مناداتي و نزلت لي البنطلون وانتصب زبي الذي طوله 19 سم وشعر العانة الكثير ولكني احلقه واهزبه باستمرار أخذت تحسس عليه و تقول لي (يخرب بيتك يا مودي أنت عندك الزب ده كله أنا كنت فاكراك قطة مغمضة) ومسكتة وبدأت تلعب بيه مما زاد طبعا من شهوتي وازداد انتصابه ، وقعلت تجيب لي كريم و تمارس لي العادة السرية بطريقة سكسية جدا وهي تصدر تأوهات وتنهدات سكسية تثيرني حتى قذفت منيي بدرجة كبيرة فوجدتها تضحك وتقول (أنت بتنزل الكمية دي كلها وأنت نايم طيب لو دخل كس ونكت جامد أنت هتغرق البيت) وبعد ما قذفت حليبي بكمية كبيرة أخذ زبي ينام تدريجيا وأثارها منظر زبي وهو مغرق بالحليب والحليب يتناثر على خصيتي وعلى أفخاذي (كل هذا و أنا أبين أني نايم) وكانت أفخاذي القوية مغطاة بكمية لابأس بها من الحليب و قلعتني بنطلوني (الذي صرت لا البس غيره وأنا نايم) وكلسوني وأخذت تلحس كل ذرة حليب على فخذاي وعلى بيوضي وعلى زبي الذي كان نائما ولكنه انتصب مرة أخرى وفجأة أراها مسكت زبي وحطته في فمها حتى كادت أن تبتلعه لدرجة أن بيوضيى كانت داخل فمها وهنا أحسست بنشوة عارمة وشعور جنسي قوي جدا وأخذت تمص لي زبي بطريقة سكسية جدا مما زاده انتصابا لرجة انه بدأ يؤلمني وازداد طولها وأخذت تمصه وتشتمني وتشتم نفسها (مصي زب ابنك المتناك يا لبوة يا مودي يا خول زبك في كس امك الخ) حتى قذفت بقوة كبيرة و كمية كبيرة جدا جدا لدرجة أني لم استطع أن أسيطر على رعشتي واستيقظت من نومي و نحن على هذه الحالة
و اذا بأمي تجري خارج الغرفة و انا اتصنع الغضب و الحزن الشديد على ماجدت ام
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå