كان فصل الصيف في عام 2002 حارا جدا وكنت أنا في زيارة لمنزل أخي في جده قادما من الدمام. كنت دائما آتي لزيارتهم من حين لآخر ولقضاء بعض أمور العمل أللّتي كانت تخص الشــركه أللّتي كنت أعمل بها, فانني كنت المديرالمســؤول للمبيعات في المملكة . لم أكن قط أتخيل ولابيوم من الأيام ان ابنة أخي ألبالغة من العمر عشــرة ســنوات ســوف تثيرني جنســيا. ـ
كنت كلّما آتي لزيارتهم أراها وهي تنضج وتكبر وتزداد جمالا يوما عن يوم, كانت غاده ألبنت الوحيدة لدى أخي ولديها أخ يكبرها وعمره أربعة عشــر عاما. كان أخي يذهب الى عمله في الصباح ولايأتي حتى منتصف الليل فقد كان لديه عدة شركات وهو يديرها بأكملها, وكانت زوجته تعمل كمدرســه ولها حياتها الاجتماعيه فقد كانت تقضي معظم أوقاتها مســاء" مع صاحباتها. أنا بدوري كنت أذهب لبعض الاجتماعات في الصباح وأعود ظهرا لتناول الغذاء ولأخذ قســط من الراحه . كان يوم الأحد وكنت مســتلقيا في فراشــي بعد الغذاء , عادت غادة من مدرستها الى المنزل وعندما رأتني ســألتني ان كان هناك أحد في المنزل فقلت لها لاأحد هنا سـوى أنا وأنت . كانت غادة مســرورة لرؤيتي للغاية فأتت الى فراشــي وعانقتني وهي تقول لي انني اشــتقت اليك ياعمو وأنا أحبك كثيرا فأجبتها وأنا أيضا, ولكنني كنت أعجب من هذا الحب المفاجىء . انني أعرف أن غادة كانت تحبني كثيرا لكنني وفي ذاك اليوم كنت أشعر بأن غادة كانت تقولها لي باســلوب يختلف عن السابق , فهي كانت تســتلقي الى جانبي على السرير وتعانقني وتقبلني وكأنها تعانق عشــيقا. كنت في حيرة من أمري ولا أدري ماذا أفعل , أنني لم يسبق قط بأن نظرت اليها نظرة جنســية ولكن في تلك اللحظة انتابني شــعور غريب لم ينتابني من قبل فقد شــعرت باثارة وتهيج جنســي لم يسبق له مثيل. فقد كنت شــبه عاريا في الفراش لاشيء على جســدي الا الشـــورت . ـ
قامت غادة بمصارحتي وهي تقول لي بأنها رأتني أنا وزوجتي نمارس الجنس عندما كنّا بزيارتهم منذ أســبوعين , وقالت لي أيضا بأنها تريد ني بأن أعاملها كما أعامل زوجتي أي أنها وباختصار تريد مني أن أنيكها كما كنت أنيك زوجتي. كان هذا الطلب غريبا جدا فهذا الطلب وبكل صراحه أثارني اثارة جنســـية ليس لها مثيل, ولكنني تمالكت نفســـي وقلت لها بأن هذا لايجوز لأنني عمها وهي مازالت صغيرة, فجاوبتني بكل حب وحنان أنا أعشـــقك ومتيمة بك ياعمّي ولايهمني أي شيء في الدنيا الآ انت, وانني أعدك بأن يبقى هذا الســر بيننا الا الأبد. ومن جرّاء كلماتها الرقيقة والشفافة بدأ قلبي وأحاسيسي وكل خلية في جسدي تعشــق غادة هذه الفتاة اللطيفة الرائعة اللتي كانت مفعمة بالعواطف الجنســية الجياشــة. ـ
وبدون أن أدري وضعت أصابعي على شــفت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå