ليس بالضرورة أن يقتصر الخيال على كل ما هو جميل، قد يكون الخيال أصعب وأقسى من الواقع، وربما نترك واقعنا الذي لا نريد! لنعيش حياة من صنع خيالنا، تسيربها الأحداث وتتسلل حتى تفلت من بين أيدينا، وقد نصل إلى درجة من الخيال لا نستطيع بها حتى التنبؤ بما قد يحدث، أنا أفضل العيش في خيالي على العيش في خيال الآخرين، وعلى الحياة نفسها، "الخيال يعطينا فرصة ثانية حمتنا منها الحياة". بول ثيرو/ روائي أمريكي.
كنت أعف جيداً أنه لا يغار علي أبداً، ولم يكن يمانع أن أقيم علاقات جنسية مع غيره، بل مان يفضل ذلك!ورغم هذا وذاك لم تثرني التجربة وبقيت مخلصة له على طريقتي أنا، وبقيت أتعامل معه بأسلوبي وأجريه بأسلوبي أيضاً، لقد كان كل همي أن أحس أنه يريدني أكثر من أي شيء آخر، ولم تكن تعجبني فكرة أنه سيتنازل عني لأي شخص آخر، فأصبحت كل متعتي بأن أستفزه لتسري به رغبة التملك، وأشد التناقض أنني كنت أكره التملك إلا أنني أردت أن أزرع به هذه الغريزة.
كانت تلك إحدى الليالي: " مرت بهدوء شديدحتى انه لم يقبلني فيها واحسست أنه أفرغ قبلاته على شفاه أخرى، فسرت بي رغبة الانتقام. تعمدت أن أسير بخفة مصطنعة من بين يديه وأردت أن يعلم أنني أحاول عدم إيقاضه، أخذت هاتفي وخرجت من الغرفة ولم يلحق بي إلا بعد مرور بضع دقائق، مع أنه كان مستيقظاً من بداية المشهد،
وقف وراء الباب ليتنصت على مكالمتي إلا أنني كنت غامضة في حديثي حتى اسنفززته ليتقدم نحوي ويجلس بجانبي، لم يتفوه بكلمة واحدة! نظرت في عينيه وأقفلت الهاتف، وأجبته عندما سألني عن هوية المتكلم أنها صديقتي، فابتسم وقال لي بهدوء أنه لا يريدني أن أكذب فالكذب يزعجه، لكنه لا ينزعج أبداً أقيم علاقة حميمة مع غيره فكيف له أن ينزعج من مكالمة؟ لكنني أصررت أنها صديفتي فنشب شجار عنيف بيننا، وفي النهاية اختصرت ذلك الشجار كي لا يتطور واكتفيت بهذا القدر من الاستفزاز وذهبت للغرفة أنظر إليه بعدما جلس ليدخن، ثم رأيته يتناول الهاتف وكنت في قمة لذتي حين رأيته يتفاجأ برقم صديقتي الذي يعرفه جيداً ويعرفها، جاء وألقى نفسه بجانبي في السرير وضمني من الخلف، وقربت مؤخرتي لتلتصق بأيره يمص رقبتي بلطف وقد وضع يداه على خصري ثم بدأ يفرك بطني بيديه ودارني إليه وراح يقبلني بشدة ويمسح دموعي بلسانه ووضع حلمتي بين أسنانه وأخذ يداعبها بلسانه وأنا كنت أمرر يدي على صدرره المليء بالشعر الذي أحبه كثيراً وأمص رقبته، وعندما رفع رأسه وأمسك برقبتي بكلتا يديه
وقبلني ثم نظر في عيني فعرفت ماذا يريد ورحت أمص أيره بقوة وكنت أستمتع كثيراً غندما أسمع صوته يتأوه وكنت أتأوه وأداعب كسي بإصبعي، ثم أخرج أيره من فمي مع أنني لم أشبع منه بعد وراح يمص صدري
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå