انا بنت عمري 19 عاما,لدي غرفتي الخاصة, قبل عدة ايم حصل لعمي حادث سيارة واتى ابن عمي للمبيت عندنا في البيت,قضينا وقتا ممتعا معا, لكني كنت ارى نظرات غريبة من قبل ابن عمي الذي يبلغ من العمر 17 عاما, حيث انني كنت البس تنورة قصيرة جداو بدي, لان بيتنا دافيء جدا فلا حاجة للبس الملابس الشتوية, انا طويلة نوعا ما وصدري ليس بالكبير وجسمي جسم عارضات ازياء ,حتى انني جربت عرض الازياء قبل سنة.
على العموم اتى موعد النومذهبت الى غرفتي لانام,لبست الشورت و بدي النوم.بعد حولي ال 30 دقيقة نمتحتى استيقضت باحساس غريب, لارى يد ابن عمي يوسف بين افخاذي يحاول ان يلمس الكيلوت, فزعت وقلت له ماذا تفعل يا يوسف, فزع هو ايضا وخرج من غرفتي, بعد حوالي 10 دقائق لم استطع النوم اتى يوسف ليعتذر فقل له لماذا فعلت هذا؟ قال لي لم ارى كس اي بنت في حياتي فتمنيت ان ارىه عندكي.
بدئت عينا ابن عمي تدمع, فلم اعرف ماذا افعل, قلت له سوف اريك اياه لكنك لن تلمسه,
فقبل, نزعت ملابسي وجلست فاتحة رجلية ورافعتها لمدة, ولم الاحظ الا انه اخرج عضوه يفرك به, عندما رايت هذا المضر اتتني الشهوة, وقمت مسكت عضوه في يدي وبدأت العب به واحسه بلساني.
ثم قلت له هل تريد لحس كسي , اخذني في تلك اللحضة الى سريري ومددني بعد ان خلع كل ملابسي وملابسه,وبدء يلحس كسي وجعله حار جدا وشهيتس لان ينيكني كبرت جدا حتى صرخت وقلت له نيكني,لا تخف فانا مفتوحى.
حك عضوه قليلا على بضري ثم بدا بادخال عضوه داخلي, هذا الاحساس الجميل الممزوج بالعذاب من كبر غضوه.
ناكني حتى اتتني المحنو وخرجت ما بداخلي على عضوه, فاخرج عضوه بسرع وكب منيه على بطني وهو يأوووه. ثم تمددنا على سريري, بعد فترة قبلني وشكرني كثيرا.
بدأ بارتدء ملابسه فقلت له كررها رجائا, وبل فعل كررناها كل الايام التي كان بها في منزلنا.
وانا الان اعشق ابن عمي يوسف وعضوه الجميل.
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå