%>








موظفة شركة الطيران

موظفة شركة الطيران

موظفة شركة الطيران

تعبر الطريق في كل صباح الى مكان عملها - شركة طيران ، تجلس خلف مكتبها كأنها ملكة المكان كله والجميع بما فيهم صاحب المكتب تحت امرتها ، ليس لذكائها وليس لسلطتها بل لجمالها ، كنت أعمل على صيانة اجهزة الحاسوب لتلك الشركة وكنت كلما وصلت الى مكاتبهم يدق قلبي كأنه بوق قطار ينطلق على سكة حديد لا نهائية ولا يتوقف عن الخفقان حتى اراها ، كنت أحلم بجسمها ، أعريها من ملابسها في خيالي وأتخيل نهديها وحلمات صدرها ، كمت اتوه في فغر فمها تلك الشفتان الورديتان وأتخيل نفسي أمصهما بشفتي حتى يتفجر الدم منهما وآه كم حلمت بأن أفك أزرار قميصها بأسنانسي وأروح أمتص ذلك النهد وحلمته وأضعه كله في فمي ، لقد كانت حلماً وكانت وكانت

وفي يوم ومن غير موعد ذهبت الى مكتبهم لعمل الصيانة الدورية لأجهزة الكمبيوتر ويا لهول المفاجأة لقد كانت لوحدها فالمدير وأخوه يحتفلون بزفاف أخيهم الثالث والمحاسب والفراش ايضاً من المدعوين أما هي فجلست تنهي أعمال يومية من ترحيل تذاكر لا يتأخر وكان هذا من حسن حظي ، وقفت بباب الشركة أنظر اليها وكانت هي من الذين يفهمون النظرات ويترجمونها حق الترجمة فدعتني للدخول ، وتعذرت بأنني سأعود في وقت لاحق فقالت ولم تعال وانجز عملك وتسلي وحدتي وتآنس وحشتي فأنا لوحدة وكانت الشركة تقبع في عمارة وتحتل طابقها الثاني كاملا وبدأت العمل.

بهد قليل جائت بكأس من الشاي عملته بيديها وأخذته منها فقالت هل يحتاج سكر فقلت يكفي أنك حملتيه ليصبح حلوا وردت علي أن هذه مجاملة جميلة فقلت بل الحقيقة وهنا المفاجأة لقد جلست الملكة بجانبي تركت عرشها وجلست معي تنظر الي بعينها الزرقاوان وابتسامة ثغرها الوردية والدم يتفجر من خدودها وكم كنت سعيداً اذ بأت تسألني عن عملي ، وكنت قد فتحت جهازاً فاقتربت وانحنت تنظر الى القطع وتسألني عنها ، وهنا بان صدرها العاجي فنظرت اليه فقالت ها أيعجبك ، صدمت من السؤال ولم اعرف ما اجيب فضحكت ثم نظرت الي بعينين فيهما الجد وقالت هل تريد امساكه تعال ، قلت انها تختبرني ، وأي اختبار فترددت فاقتربت ووضعت يدها على يدي ورفعتهما سوياً حتى اسقرت فوق نهدها ، آه آه كم هو لذيذ هذا الشعور وبدون تردد سحبت يدي من خلف يدها ودسستها في صدرها ورحت اداعب حلمت ثديها برفق وهنا فتحت ازرار قميصها وامسكت رأسي لتضعه على حلمتها الوردية وبت ارضع منها كالطفل ، رضعت الصدر الاول ثم اخرج... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål