اغتصاب بنت الجيران ربا
كانت ربا تسكن في بنايتي في الشقة الاعلى مني في الطابق الثالث ربا تملك اجمل طيز رأيتها بيضاء البشرة ذات شعر خرنوبي مسترسل ووجه كوجه الملائكة وصدر كبير نافر كالقنابل لا يدل على سنها اما طيزها فشي فوق الوصف لما تمشي تدلل وتتغنج فيا بشكل فظيع الا انا ربا اصبحت ترتدي حجابا من ما منعني من رؤية شعرها الرائع المسترسل الا في يوم الخميس عندما تغسل الدرج اراها من خرم الباب وكانت تتدلل علي بشكل فظيع حاولت اكتر من مرة ان احكي معها الا انها كانت تصدني ولا ترد مع اني اعرف انها تكلم شباب الا انا فأنا ابن الجيران وفضيحة يعني اذا حكينا وكل هذه الشرمطة ولم يتجاوز عمرها التاسعة عشر وفي يوم من الايام وبينما افتح الهاتف الاسلكي واذا بي التقط صوتها تكلم صديقتها
وتقول ان فلم السكس اعجبها ولكنها لم تتاثر كثيرا يعني كسا ما شرشر كتير وحديث جنسي بينا وبين صديقتا حول الكس والاير والنتف مما جعل ايريي يقف باستعداد وجلست العب به حتى انزلت مرتين وكانت تدور في مخيلتي كيف سأنيك روبا وهي لا تتجاوب معي وقررت اني رح نيكا شائت ام ابت انا بعرف انو بتنزل من بيتا الصبح بكير لتروح الجامعة باعتبار انا بالسنة الاولى بكلية التربية والصبح ما بكون في حدا عالدرج بحيث بفوته غصب لعندي وانا ساكن لحالي وبالفعل تاني يوم الصبح
وقفت خلف الباب وطلبت من صديقي عمر يجي يساعدني ووعدته خليه ينيكا معي اذا اجا طار عقل عمر ووافق المهم سمعت باب بيتن تسكر يعني نازلة والخطة انو عمر يطلع عالدرج بعد ما اعمله رنة ويحصره قدام البيت بحيث ما تقدر تنزل بكون كممت تما وفوته انا وبالفعل نجحت الخطة عمر من قدامه وانا من وراها سحبته بسرعة وطبقت الباب حاولت تصرخ بس كانت ايدي على تما وماسكينا منيح وبسرعة بخيت شوية مخر على وشه بحيث ترتخي مو تنام وبالفعل صارت متل الخرقة مو قادرة تحكي بس واعية على كل شي ومفعول البخاخ نص ساعة وبروح فكان لازم نباشر كانت لابسه بنطلون جينز ضيق يادوب فايت بطيزا وقميص اصفر ضب على صدره سطحناها عالتخت وبلشنا نشلحا تيابا وهي مو قادرة تتحرك ابدا كانت كيلوته اصفر وصغير سترينغ فايت بطيزا مع ستيان اسود بجنن والصدر طالع نصه منو حسيت رح يجي معي من لما شفت صدره وخصوصي السوتيان الاسود مع صدر ابيض بجنن رفعت ايديها شوف تحت باطه كان متل الشاش محلوق بحرفنة ولا كسه يلي بيشبه كس الولاد الصغار ولا شعرة وورد... Les hele novellen