النيك فى الأحلام

النيك فى الأحلام

كنت كلما جاءت الى المكتب تطلب منى شيئا تميل الى الأمام و تعرض بزازها أمام عينى و كأنها لا تفعل و تعرض الأوراق علي فأنظر الى ثديها و فى مرة من المرات قمت و التفت من ورائها و كا قضيبي منتصبا و يكاد ينفجر فدنوت منها و حككت يدى فى طيزها فأعتدلت و قالت لى بنعومة طاغية هو أنت مش هاتشوف الورق النهاردة؟ فقلت لها أنا عندى صداع و دماغى بتوجعنى و نفسى تعملى لى مساج ؟ يا ترى ممكن فقالت المكان مش مناسب فقلت لها سأنتظر المساج بعد أنصراف الموظفين و بالفعل حضرت بعد أنصرافهم و قالت هل مالزلت تشكو من الصداع؟ فقلت لها نعم فقالت لى تعال نام على الكنبة و نام على بطنك ... ثم ركبت فوقى و شعرت لأول مرة بكسها فوق طيزى فأنتفض زبرى و بدأت تتدلك لى رقبتى و كتفى و

ثم بدأت تنزل يداها ووبدأ تقول أفضل ان أخلع لى ملابسك و بالفعل أنا كنت فككت أزرار البنطلون فسحبته و الكلوت و بدأت تتدلك لى رجل و بدأت تتدخل يدها عند بيوضى و كلما حاولت أن انام على ظهرى تتضغط على لأظل على وضعى هذا ثم فوجئت بلسانها يلحس ما بين أفخادى و يصعد ليصل الى طيزى حتى شعرت بأن زبرى سينفجر فأنقلبت فى حركة مفاجئة فعادت الى الخلف و قالت لى ماذا تفعل ؟ فقلت لها انظرى هو مش صعبان عليك و انا ممسك به فقالت انا كنت عاوزة اخليه يصحو على الآخر .. أنت مستعجل ليه و بدأت تخلع ملابسها ثم صعدت بأرجلها عند رأسى و بدات تنزل و ارى كسها ينفتح امام عناى حتى صار فوق فمى و بدأت الحس العسل الذى ينزل بغزارة من كسها ثم بدأت تحاول أن تدخل لسانى فى كسها و تضغط عليه بقوة و كأنها تريده أن تمصه بكسها أما زبرى فكان فى فمها يجول و يصول فرحا بلعابها و لكن فجأة أمسكته بكل قوتها و ب

أت تتدلكه بسرعة شديدة فأنفجر دون أن استطيع أن اتحكم فيه و صار اللبن يتطاير على وجهها و صدرها فبدأت تتدلك بزربرى صدرها و ووجهها ووجدت من ينادى أن أقوم من نومى فإذا بى فى حلم أتمنى أن يحدث مع منى سكرتيرتى و لكن هناك مفاجأة فى الحلقة القادمة... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål