قصة مولعة
هذا انا نوره بنت الامارات في سن ال 18 لم أكن أعرف شيئا عن الجنس 00الى أن استيقظت من نومي ويد تلعب في اديودي وكانت حركتها لذيذة جدا 00فتحت طرف عيني لأرى من الذي أثار شهوتي وحببني بالجنس
00وجدتها للهول خادمتنا 00فتشجعت وحمد الله أنه ليس رجلا 00بدأ الذي بين رجولي يدغدغ مشاعري فأحببت أن أجرب حاجته 00فمسكت يد الخادمة ووضعتها بينرجولي
وصرت أحك رجلي ويدها بينهما 00رفعت الخادمة يدها الثانيةالى صدري وفكت ازرار البيجامة وفكت السوتيانة وأخرجت أديودي وصارت تلحس حلماتهما 00صار جسمي نارا لم أعد أحتمل الانتظار 00أدخلت يدها في داخل اسليبي ووضعتها على كسي على اللحم وصرت أحرك يدها من تحت كسي لفوق 000وأكملت ليلتها خادمتي الى أن زادت محنتها ودون شعور منها أدخلت أصبع يدها في كسي وفتحتني 00فشهقت 00وقلت لها
ما يخالف لا تزعلي لن اقول لأمي شرط كل ليلة اتزوريني 000فقالت لي هل أحضر السائق معي غدا فهو صديقي ودائما ينيكني 00قلت لها وما معنى ينيكك 00قالت يدخل
عيره في كسي 00قلت لها وأنا أفكر هل سأستانس أم لا احضريه بس أول مرة خليه ينيكك انتي وأنا أتفرج عليكما فان وجدتها حلوة خليته والا أرفض 00قالت ما يخالف
00
ثاني ليلة حضرت ومعها السائق وخلعا ملابسهما وبدأ يلحس لها ويمصها ويداعبها وهما يتأوهان من اللذة وأنا ولعت من حرارة كسي ولكني حاولت أن أتمالك نفسي فلم استطع وكانت ليلة ساخنة لم أعد أتذكرها لأنني كنت خائفة وكل تفكيري بالخوف فلم أنتبه لحركاته معي 00ولكنني شعرت بنزول افرازات كتيرة من كسي مصحوبة مع رعشة لذيذة جدا في نهاية نيكه لي 000بعد تلك الليله الساخنه .. اصبحت مغرمه في شي اسمه السكس ... كان جل تفكيري فيه ولم استطع الابتعاد عنه ولو للحظات وكنت امارس الجنس بشكل يومي مع سائقنا وخادمتناوفي يوم الخميس كانت تعد حفله كبيره بتجمع اصدقاء سائقنا الرائع ...وفي يوم ذهب اهلي الى الشاليه وكنت لوحدي في المنزل واستغليتها فرصه للفرحه الجماعيه من جديد .ذهبو اهلي الساعه 8 صباحا ووعدوني بالعودة الساعه 10 ليلا وذلك بعد فترة العشاء وانا كنت جاهزه لبدء المتعه الجنسيه وطلبت من الخادمه اعداد الغرفه وتجهيزالمعدات والاستعداد ذهبت انا وخادمتي للاستحمام وكنا نمارس سويا وبعد انا ازدادت شهوتي ركضت مسرعه وانا من دون اي ملابس تغطي جسدي اللذي بدء يكبر شيئا فشيئا
ونهداي يتوسمان بالرقه ودخلت الى مجلس المنزل والا بهول المفاجاه والصدمه تنتظرني ارى سائقنا وامامه طفل صغير ارى ظهره فقط ووكان السائق جالسا والطفل امامه
حاولت الخروج لكن نظره الطفل سبقتني لرؤيه جسدي المعرى فضحكت ساخرةً من المنظرانه ابن خالتي الصغير كان يمص زب سائقنا وكنت منصدمه ومس
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå