أنا وأحلى جارة في الدنيا

أنا وأحلى جارة في الدنيا

أنا وأحلى جارة في الدنيا

أنا شاب أبلغ من العمر 24 سنة وهذه قصتي اللتي لا تنسى مع احلى وأغلي جارة في الدنيا أنا اسمي سالم شاب رياضي طويل 1.96 سم وزني 98 كغ أمارس رياضة كمال الأجسام شعري أصفر أبيض البشرة جمبل الوجه أحب السكس كثيرا وأحب ممارسته مع النساء الكبيرات قليلا في السن ولي جارة رائعة القوام منتفخة الأعضاء وخاصة الأفخاذ والمؤخرة الرائعة فأنا أموت في الطيز الكبير والأبيض وقد كانت جارتي سارة فيها كل اللي أريده في السكس وقد كنت أجلس في بعد انتهاء العمل لكي تمر علي وأري جسمها اللذي لا يقاوم وقد كانت هي أيضا تنتضر خروجي من العمل فهي تعلم وقت خروجي من العمل فتمر أمامي وكأنها تريد ان تلمح لشيئ فكانت تنادي علي في بتها وتقول لى تعالى أريد مساعدتك في شيئ نقل شيئ في البيت أو شراء بعض الأشياء وقد كنت أرى اجمل الأشياء في حياتي صدرها الكبير الأبيض وكأنها كانت تحاول اغرائي وأنا كنت أثر من ذالك فقد كنت كألربكان المملوء بألحمم ينتضر الفرصة لينفجر وذات جمعة صيف دافئة كنت جالس في البلكون وكان بلكون منزلنا يطل علي غرفة نومى سارة وهناك رأيت أجمل وأروع شيئ في حياتي رأيت سارة عارية بدون ثياب ومن شدة شهوتي أخرجت زبي وبدأت أدلك زبي بكل قوة فرأتني سارة علي تلك الحالة

فصاحت صيحة واحدة وسكتت وتوقفت كما كنت وكأنا الوقت توقف نضرنا الى بعضنا وضحكت سارة ضحكا كبيرا وقالت لي تعالى الى بيتي الأن أحتاجك فذهبت اليها أجري وأنا حائر فى أمري فلما وصلت اليها قالت لي تفضل وووادخل حبيبي فقالت لى سالم حبيبي تريد شيئ فقلت لها لالالالالالا لا أريد شيئ فقالت لا تريد واللى تريده عندي قالت تبي تنيكني سالم فقلت لها نعم وأنا أحس أن الدنيا تدور بي فقالت لي اتبعني وهي تضحك ورحنا الي الغرفة فنزعت ثوبها الخفيف جدا فارتميت عليها ابوس وأمص حلمات صدرها وامسح علي كسها بيدي حتي سمعت صوتها وهي تنهج وكأنها خرف يذبح وأخذت زبي تمصه وقالت لي واش هاذا زب ولا ذراع لم أري زب بهاذا الحجم في حياتي كلها وأخذت تمص وتمص فيه فقلت لها يكفي يلا نيك خلينا نيكو انا حاس بلي زبي فيه النار قالت لي طفيه في طيزي وكانت اول مرة تنيك من الطيز فأخذت ادخل زبي في طيزها وهي تصرخ من الألم والشهوة وتطلب الزيادة وكلما ادخل شوي تزيد قوة الصراخ وتقول لي ما هاذا الزب الا يريد الدخول أدخله كله ليس رأيه هيا ادخله

فأدخلته كله ضربة واحدة فبكت ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål