انا شاب ابلغ من العمر 24 عاماXXXحصلت على دبلوم المدارس الصناعية المتوسطة
بعد تخرجى من الدارسة بدات فى العمل الحر فى التجارة فعملت مشروع صغير اسكن لوحدى نظرا لوفاة والداتى ووالداى حكايتى تبدا منذ عام تقريبا عندما تزوج جارى محمود الذى يسكن فى نفس البيت الذى نسكن فية انة يسكن فى الدور الثالث وانا اسكن فى الدور الرابع والاخير جارى محمود يبلغ من العمر 39 عاما تزوج بعد فترة عناء نظرا لظروف الزواج الصعبة فى مصر رغم اننى اصغر منة سنا الا انة كان يطلب منة المشاورة والراى عندما تقدم لخطبة شيرين لقد تزوج من قرية صغيرة فى محافظة الغربية ونظرا لظروف الزواج فى القرية فان البت تتزوج فى سن مبكر خطيبة محمود شيرين عمرها 19 عام يعنى اصغر من محمود بعشرون عام واصغر منى بعاميين بدات محمود فى الاستعداد للزفاف فان فترة الخطوبة لم تستغرق وقت اكثر من شهر فى خلال هذا الشهر كنت مع محمود اغلب الوقت نرتب الشقة ونعد كافة مستلزمات الفرح وجاء يوم الزفاف عندما ذهبت مع محمود لارى الى الكوافير لارى اجمل انسانة راتها عينى انها شيرين الذى بالوجة المستدير ناصح البيض مثل القمر لون شعرها ذهبى لون حبة الشمس لون عينها بنى ورموشها طويلة وطولها مناسب حوالى 180سم وجسمها متناسق وممشوق
لقد خطفتنى منذ اول نظرة وعند اول كلمة لقولها لها الف مبروك يا عروسة فردت هى الله يبارك فيك اكيد انت احمد ايوة مظبوط انا احمد وفتحت باب السيارة وركب محمود وشيرين وركبت انا بجاور السائق وبدانا فى موكب زفاف سيارات وانا انظرفى المراة وعينى على شيرين التى خطفتنى من اول نظرة ولاحظت شيرين انى انظر اليها نظرات غريبة فبدات بالحديث حتى تفيقنى من الغيبوبة التى سيطرت عليى امتى هنفرح بيك يا احمد قولتلها لم ربنا يسهل واجهز واكون نفسى قلتى لسة كتير قولت يعنى حوالى 5 سنينومرت ساعة الزفاف وذهب محمود وشيرين الى شقتهم وانا احسدهم ومرت ايام وانا ازداد توتر فقرت ان اسافرالى قريتى حوالى اسبوع اسلم على اقاربى واغير جو كى تهدا اعصابى وفعلا سافرت ومر الاسبوع ورجعت وانا اخاف من الواجهة هل استطيع ان اسيطرعلى مشاعرى ان محمود جارى وانا لا احب الخيانة وصلت الى البيت وانا اصعد السلم ادعو من الله الا يرانى احد ولكن القر شاء ان اقابل محمود فقال لى اية يا احمد انت فين ينفع كدة قلقتنا عليك طوال الفترة اللى فاتت وانا بفكر انت فين مجتش تهننى فى الصباحية
ولا بعد كدة عدت بشوفك طالع قولت لة كنت فى البلد بسلم على اقاربى وكنت بزور خالتى لانها كانت تعبانة شوية قالى هى عمالة اية دلوقتى قولت الحمد لله طيب تعالى ادخل سلم على شيرين واقعد معنا شوية قولت وقت تانى وفتحت شيرين الباب وقالت محمود انتى نسيت البطاقة الشخصية بتاعتك وفجاة اتسمرت م
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå