كيف اصبحت شرموطة و اخي قواد

كيف اصبحت شرموطة و اخي قواد

تروي البنت قصتها فقالت:

انا اسمي لارا عمري 18 سنه طولي متر وسبعين... بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة ميسورة الحال في لبنان ابي وامي يملكان محلا لبيع الألبسة و كانا لا يعودان الى البيت الا بعد الساعة السابعة مساء... اخي وسيم يكبرني بخمس سنوات... لم يكن الجنس يعني لي شيئاحتى اصبحت في الصف الأول متوسط... تعرفت على الجنس في ذلك اليوم الذي رأيت فيه شغالتنا الفلبينيه في غرفتها.. كانت ممدة على سريرها الصغير وكان ثوبها مرتفع الى فوق و كيلوتها عند منتصف فخذيها و كانت تحرك يديها بين فخديها و تأن انينا خفيفا... في البداية تصورت انها تتألم من شيء ما فمددت راسي داخل غرفتها و سألتها:

- جولي...انت مريضة؟؟

ارتبكت و سحبت يديها و كانت تحمل بها فرشاة شعر و حاولت ان ترفع كيلوتها و لكن ارتباكاها حال بان يرتفع الكيلوت بسرعة و رأيت كسهايعلوه شعر اسود كثيف...

نظرت الي و قالت: انتي نو قولي شي لمستر ومدام اوكي حبيبتي؟؟

(لا تقولي شيئا لأبيك و امك ... اتفقنا حبيبتي؟) سألتها عما كانت تفعل... فاجلستني قربها و قالت لي :

- انا نو روح فيليبين زوجي... انا نيد اعمل سكس ... سو انا حط هيدا ايدا فرشاية جوا مبسوطة.. (انا لا استطيع ان اذهب الى الفليبين عند زوجي و لذلك انا محتاجة للجنس... فانا استعمل قبضة الفرشاة داخل كسي مما يشعرني ذلك بالنشوة)

ثم سألتني ان كنت افعل شيئا مثل ذلك فاجبتها اني لا اعلم شيئا عن الجنس... فقالت لي انها ستعلمني ان حافظت على السر بيننا... فوافقت..و صرت ادخل غرفتها كل يوم بعد ان ينام الجميع في البيت فتضعني على سريرها و تخلع عني ثيابي و تخلع هي ثيابها و تقبلني في فمي قبلات شهوانية و تمرر يدها على كسي و تطلب مني ان افعل مثلها... كنا نلحس اكساس بعض و ادخل يدي الصغيرة بكسها ادخلها و اخرجها الى ان تنتفض من الشهوة...

كان ابي دائما يحضر لنا شغالات هنديه واندنونسيه ولكن جولي هي التي علمتني الجنس وجعلتني اعشقه... عندما وصلت صف ثاني اعدادي وصرت مدمنة العاده السريه .. وكنت امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع الشغاله وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي الشغاله تمارس معي السحاق او تلحس لي كسي وطيزي ..

الا انني عندما اصبحت في المرحلة الثانوية كانت رغباتي تتغير فعندما كنت ارى اخي كنت دائما اشتهيه وتمنيته كل يوم ان ينيكني ا... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere