انا وبنت خالي

Sexnoveller DK | 3037 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

انا معتاد دائماأن امر على اقربائي الذين يسكنون في مدينة اخرى ومرة من المرات ذهبت الى بيت خالي عشان ازورهم وتفاجئت انو مافي حدا بالبيت غير بنت خالي اللي عمرها 19 سنة يعني اصغر مني بـ3 سنين فقلت انو بقعد شوي وبعدين بروح بس بنت خالي اصرت انو اقعد مشان اشرب اركيلة المهم وقت اللي صرت اشرب كانت نظراتها غريبة وصارت تمزح معي وشي تحط ايدها على ايدي لحتى صارت تشرب صرت انظر عليها كانت عم تمص ومش عم تشرب قلتلها هدي طريقة جديدة فقالت كيف لو تشوف كيف بمص زبك !!!!!!!!!

هون انا تفاجئت فقلتلها جربي .......

وما شفتها اا حطت ايدها على زبي وفتحت الزحاب وطالعتو ودخلته بفمها وصارت ترضع وتقول امممم امممم اممم ........

ثم دخلت ايدي من ملابسها ووضعتها على صدرها وصرت افركه ....

بعدين وقفت وخلعت كنزتها وساعدتها بخلع السونتيانة حتى شفت اجمل صدر ومباشرة انقضيت عليه بفمي وصرت مصه بقوة وشوي وشوي مديت ايدي على تحت البنطلون حتى وصلت لكسهاوصرت افركه شوي شوي وبعدين دخلت اصبعي فيه وهي تصرخ اه اه اه

قمت وخلعت ملابسي وشلحتها البنطلون والكلسون وكان كسها نظيف ومافيه شعرة عرفت وقتها انهاشرموطةو بتحلقه

مسكتها بقوة من كتافهاووضعتها على الصوفا وحطيت زبي بكسها وصرت ادخله وطلعه شوي شوي بالبداية حتى صار دخوله سهل صرت اسرع وكانت هي بتتوجع اه اه اه اه اااااااااااه

حتى كان السائل رح ينزل شلته وحطيته على صدرها بس الشرموطة مسكيته وحطيته بفمها وصارت ترضع من جديد امممم اممممم

بعد ما خلصت قمت تغسلت ولبست ملابسي ورحت وصرت من يومها ما روح

على بيت حالي غير وقت اللي بيكون مافي غيرها

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå