امتدت كف العجوز الذى اشتعل رأسه شيبا و فى الثامنة والخمسين من عمره
إلى فخذى وأنا الى جواره وهو يقود سيارته الكبيرة الثمينة ، ارتعشت
وضممت أفخاذى وامتدت يدى لتمنع أصابعه من تدليك فخذى والوصول إلى كسى
الكبير المزنوق بينهما فى البنطلون الخفيف الناعم المثير الذى ارتديته
لأزيد إثارته وأطماعه الجنسية ... ، منعت يدى ورددتها إلى حقيبة يدى
أتشبث بها وأضغط عليها ، ومنعت لسانى أيضا من الإعتراض ، فلقد تذكرت آخر
مرة اعترضت على يده التى تنتهك أفخاذى وكسى فى نفس مقعدى هذا من سيارته
، وقلت له أننى لا أريد ممارسة الجنس وطلبت منه أن يعامل جسدى باحترام ،
تغيرت يومها ملامحه وساد صمت قصير ، وسرعان ما تعلل بانشغاله بعمل
مفاجىء ، ورمانى فى طريق منعزل بأقصى مدينة القاهرة ، وذهب مبتعدا
بسيارته ،
وانقطعت اتصالاته بى ما يقرب من عام كامل ، فلم يعد يعطينى
شيئا ، انقطعت هداياه الثمينة ، والنقود ، والأطعمة ، والملابس ،
والدعوات الى الأماكن الفخمة والمطاعم والمسارح ودور السينما ، وحتى
التليفون لم يعد يحدثنى فيه ، وتجاهل كل مكالماتى فلم يعد يرد عليها
عندما يرى رقم تليفونى فى جهاز إظهار رقم الطالب..، لاشك أننى عانيت
كثيرا خلال العام السابق ، فلم يدفع لى مصروفات الجامعة ولا ثمن شراء
الكتب كما تعود ، كما إننى لم أحصل على العيدية الكبيرة التى تعود أن
يعطيها لى فى كل عيد. لاشك أيضا أننى افتقدت رأيه وخبراته النادرة التى
كان يزودنى بها باستمرار للنجاح فى الحياة والوظيفة والتعامل مع الآخرين
، وافتقدت الوساطات التى كان يزودنى بها فهو يحتل مركزا خطيرا فى
المجتمع ومعارفه كثيرون ...
دمعت عينى وضممت فخذى المرتعشتين على اصابعه المتسللة بحرص وخبرة تضغط
لحمى فى طريقها إلى قبة كسى الكبيرة ، دمعت عينى وقد تألمت من الفقر
وضعفى وهوانى على نفسى وعلى أهلى ، تقاطرت دموعى وأنا لا أحتمل أننى
أغصب نفسى على أن يكون جسدى سلعة رخيصة وثمنا للحصول على مايقدمه لى
هذا العجوز من مال أنا وأمى فى أشد الحاجة إليه ، تمنيت أن أمتلك
القدرة على أن أفتح باب السيارة المسرعة أعلى الكوبرى الموصل إلى بيته
فى مدينة نصر، وأقذف نفسى وأنتحر ، ونظرت من النافذة بجوارى حتى لايرى
عيونى فيعرف مافى داخلى ، .... أصابعه تضغط كسى ضغطات خبيرة متتالية
وتدلك قبته الكبيرة ، تغوص إصبعه الأوسط الكبير ضاغطا الأنخفاض بين ملتقى
شفتى كسى القوى العضلات المنتفخ الضخم الذى يسيطر على عقل هذا العجوز
ويقوده إلى الجنون ، ..
<
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå