بدايتي

Signemia | 804 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

تجربتي الأولى

أنا اسمي سمير أحببت ان اخبركم عن تجربتي الأولى

والدي رجل اعمال ولديه عدة نشاطات واعمال مزرعة ومصنع وشركة تجاريه وكان يأخذني معه في اعماله في كل مكان وكان يتركني أمارس أي نشاط أحبه فأتجول في أركان المكان الذي نكون فيه واستطلعه واستفسر عن كل شيء

فمنذ كان عمري ثمانية سنوات وأنا ارافق والدي في كل مكان فأنا ابنه الوحيد الذي يعده للمستقبل

وكنت اثناء تجولي استمع لأمور كثيرة وأرى اشياء كثيره

فمثلا منذ ذلك السن مما سمعته ورأيته أصبحت أعي معنى الجنس وكان كثير من الرجال الذين يكبروني سنا يخبروني عن تلك الأمور وماهو الجنس والنيك فتفتح فكري على هذا الامر مبكرا جدا وكنت أحاول ان أجرب ذلك ولكني لم أكن

استطيع ان أصل لشيء ‘

ذات مره كان عمري عشرة سنوات رأيت لأول مره في حياتي احد العاملين في مصنع والدي يمارس الجنس مع عامله أخرى فبقيت انظر وارى ما يفعلان فأثار فيني ذلك حب معرفة ما يفعلان وهل هذا هو الجنس

فلما انتهيا من فعلهما اختبأت وانتظرت حتى ذهبت تلك البنت وتبعت الشاب واستوقفته متسائلا منه عما رايته فخاف

مني وان افضح أمره وصار يتودد لي باللين والكلام الجميل فقلت له انني أريد ان اعرف ماهذا العمل وهل استطيع ممارسة ذلك مثله فرد علي سائلا (هل أبلغت ) فسألته ما تعني الكلمه فقال لي انني في سن معين بين 12-15 سنه أصل سن البلوغ وحينها استطيع ممارسة الجنس

فقلت له عمري 10 سنوات فقط فهل يعني ذلك انني لا استطيع فعل ذلك فقال دعني أرى

فأخذني إلى مكان منعزل وطلب مني خلع سروالي فجاريته وخلعت فرأى زبي المتواضع الصغير رغم انه مع صغره كان منتصبا فمسكه بيده وصار يدعكه فشعرت بلذة خفيفه فأخبرته بما اشعر به فصار يضع من ريقه على اصابعه ويداعبه فقلت له ولكني لا اشعر بشيء ذو اهمية فأخرج زبه وكان قد انتصب وهو ذو حجم كبير أثار انتباهي فضحك وقال ( لما بيصير زبك متل هاد ساعتها بتقدر تنيك وتنبسط)

فتأثرت وزعلت فقال لي لا تزعل وعلى كل حال خلينا اصحاب وسأساعدك وعلمك

وبقيت ابحث عنه كلما ذهبت للمصنع فنجلس في مكان منعزل وصار يعلمني الجنس ويريني صور نيك وجنس وبنات عاريات وضباب اعضاؤهم منتصبه واحضر لي مره كتاب فيه تعليم للجنس وماذا يفعل الرجل والمرأة وفي بعض الأحيان كان يادعب زبي ويقول (خليني شوفه اذا صار جاهز للنيك ولا لأ )

وبقينا على هذا الحال وكنت اجد فيه متعه حتى جاء يوم الفرج فقال لي باين شعرتك نبذت ومعناها انك صرت مأبلغ فداعب زبي فأنتصب بشكل قوي واحسست بشيء سيخرج منه فتوقف وقال لي خلص صرت جاهز

فتركته وعندما عدت للبيت ودخل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå