مازن وأختيه أروي لكم قصتي هذه انا مازن في السابعة عشر من عمري . عائلتنا غنية لدي أختان جميلتان جدا الكبرى سلمى و الصغرى سهى تغريان اي شخص يقابلهما . ولطالما تمنيت أن انيك أحدهما مما دعاني الى ممارسة العادة السرية . ولكن وفي يوم من الأيام حدث ما لم يتوقعه احد وغير مجرى حياتي فبعد ان تزوجت اختي الكبرى من شاب ثري وانتقلت للعيش معه ، اتتقلت اختي التي تصغرتي بسنة الى غرفتها وفي يوم من الأيام كانت تغير ملابسها ناسية الباب مفتوحا وانا كنت مارا فدهشت من هول ما رأيت : ذلك النهد المنتفخ كالرمان ذات الحلمتان الورديتان جسم رشيق إلى ابعد الحدود و الكس الذي يقطع عروق الأزباب من شدة انتفاخها لمجرد النظر اليه و الطيز اللي ياخذ العقل حق وحقيق .
لكني ذهبت إلى غرفتي مباشرة خوفا من ان يراني أحد و افرغت ما في من شهوة و فكرت في وسيلة تجعلني انيكها . فانتهزت فرصة غياب اهلي لإغراءها تدريجيا وناديتها لأكلمها عن الدراسة وعن احوالها مع رفيقاتها و عن دروس العلوم التي تأخذها وعن الرياضة المفضلة لديها واجابتني انها السباحة . فعرضت عليها الذهاب الى المسبح الذي في باحتنا الخلفية فوافقت . وتعمدت ان البس شورتا ضيقا يبين ملامح زبي . لكن ما حدث هناك عجل الأمور . فعندما كنت اتسابق معها ((زبي كان منتفخا)) ارتطم بخذها وشعرت به وسألتني عن الذي ارتطم بها فقلت لها هل انت متأكدة من انك ت ريدين معرفة ذلك فقالت لي نعم . فسألتها بارتباك: سهى هل لديك اي تجارب جنسية ؟ فقالت بحياء لا. فقلت هل تودين تجربتها ؟
و بدون مقدمات خرجت من المسبح و اذا بها تنزع ملابسها امامي حتى تعرت و اشارت الي بالصعود فصعدت و انزلت الشرت الذي كان لينشق بعدما رأيت كسها الأحمر المنتفخ و ذهبنا غرفتها و قالت هيا اريد ان تنيكني الآن فبتسمت و حملتها الى السريرواردت ان ابدء بتهييجها فرفضت وقالت لاداعي لذلك فانا متهيجة موت ابدء مباشرة بالمص و اللحس فهجمت هجوما مباشرة على ديدها المنتصبتين امصمص فيها والحسها نزولا الى كسها الذي التهمته التهاما،
ثم قامت بص زبي اليابس حتى انزلت في فمها ((بعدما علمتها كيفية المص)) وابتلعت المني النازل و قالت لي مازن ما اتحمل ابيك تدخل زبك في كسي قلت لها بس ما يصير افتحك انتي لسا عذراء قالت ما اتحمل ابيك اتدخله في كسي ما ابي احد يفتحني غيرك قلت مايصير قالت بلى تقدر توديني المستشفى بعدين يركبون الغشاء فلما اتفقنا على ذلك قمت بادخال زبي حتى فتحتها وغسلت الدم الطالع و بأت في تنييكها في كسها و ما ألذ تلك النيكة الشعور بزبي في احشاء كس احلى مخلوقة وقمت بالايلاج شوي شوي حتى العنف و قاربت على الانزال و قلت اني اطلعه فرفضت يصير اللي يصير ابي كسي يتلذ بقطرات حليبك الساخن فوافقت ع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå