يوم من أيام العمل

Signemia | 1225 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

حدثت معي هذه القصة في يوم من أيام الشتاء الماطرة و الباردة، كنت لازلت في العمل كان يوماً مرهقاً ولكن ما حدث معي زال مني كل إرهاق ، كان للشركة التي اعمل فيها مديرة في الثلاثينات من العمر لم تكن جميلة جداً ولكنها كانت في غاية الأناقة والاحترام شعرها قصير نسبياً بشرتها سمراء علي بيضاء لون عيونها غريب عجيب لقد كانا سكني اللون كانت ترتدي ألتنوره القصيرة نوعاً ما حيثُ كان طولها إلي الركبة تقريبا علي حذاء كعب عالي حيث كانت مدام في كل معني الكلمة .

في الصباح حين كنت جالساً علي مكتبي اعمل سمعت من الموظفات لدينا إن زوج المديرة سافر من شهرين ولم يعد لغاية الآن، سرحت في خيالي وحزنت علي هذه المخلوقة الرائعة كيف تنام لوحدها والشهوة أيام العطل تكاد تقتلها شهرين لم يلمسها رجل كيف كانت تصبر نفسها بالعادة السرية أو المهدئات لم أكن اعلم ولم يكن ببالي ادني فكرة ، كان اليوم الخميس وكنت قد لاحظت انه عندما ادخل إلي مكتبها قي ذالك اليوم كانت تراقبني بدون إن اشعر أو أحس وهي لم تكن تعلم إني أراقبها عندما كنت افتح خزائن المكتب وأشاهد صورة وجها ونظراتها علي الزجاج لقد استغربت ما أللذي يحدث وقتها ولكني انسحبت في هدوء لا اعرف لماذا لم أكن ادري ما هي الخطوة التالية خفت من المواجهة فأنا لم تكن لي أي علاقة جنسية مع أي فتاه فأنا لم امسك يوماً بيد فتاه لم أشاهد الجنس إلي علي شاشة التلفزيون علي القنوات الإباحية فكيف تريد مني إن اتحد خطوة بالذهاب إليها المهم أمضيت باقي اليوم شارد الذهن لا ادري ماذا اعمل حتى الساعة 4.30 تكلمت معي علي الهاتف وطلبت مني إعداد تقارير عن الوضع المالي لعدد من الأمور التي تخص الشركة بدأت في العمل ولم انتبه إلي إن الساعة أصبحت 6.30 والنصف ولم يكن غيري في الشركة هذا ما كنت اضن وفجأة رن جرس الهاتف وإذا بالمديرة تريد مني القدوم إليها بالتقارير وفعلاً ذهبت إليها كان الإرهاق واضح عاليها ولم تكن تندري كم الساعة الآن ولما أخبرتها تفا جئت وبأنه لم يبقي احد أيضاً.

تحدثنا في أمور العمل ولأن المكتب كان غير مريح لمناقشة التقارير انتقلنا إلي طقم كنب الجلد لقد كان فعلاً أريح في الجلوس وفي نهاية حديثنا جلسنا نتحدث وفجاه خلعت حذائها ورفعت قدميها علي الكنب وهي مرتدية تلك لتنوره وقالت لي بعد إذنك فأنا متعبة ، أحسست بان قضيبي يريد الخروج مني أول مره في حياتي أشاهد امرأة تجلس إمامي هكذا، لقد تعرق وجهي و خفت إن يفضحني البنطلون الذي البسه بذالك الانتفاخ الذي حصل من جراء تصلب قضيبي العنيف بدأت تتكلم وإنا سارح في أجمل أصابع قدمين رايتهم في حياتي رغبت في مصهم أصبع أصبع رغبت في تقبيل رجليها إلي ابعد حد ، وخلال حديثنا الذي لا اعرف ما هو لأني مركز بهاتين القدمين قامت بوضع

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå