انا ( احمد ) وعمري 29 سنة غير متزوج وفي احد الايام وخلال عودتي من عملي توقفت بسيارتي امام اسواق سوبر ماركت لغرض التسوق وفي الداخل رأيت فتاة جميلة جدا" تسمرت عليها عيناي ولما أقتربت منها فأذا هي (دلال) ابنة جيراننا قديما" وقد أفترقنا منذ أن كان عمري 16 سنة وعرفتني فورا وقالت أهلا صلاح فتلعثمت في البدء وبادرتها بالسلام الحار والسؤال عن احوالهم وعلمت انهم بعد أن أنتقلوا من منطقتنا توفي والدها وتزوجت شقيقتها الكبرى ثم تزوجت هي ولكن زواجها لم يدوم أكثر من أربعة أشهر فقد توفي زوجها بحادث أصطدام سيارة وعادت الى بيتهم بعد أن ورثت عنه مالا كثيرا وهي الآن بزيارة لاحد أقاربهم وتنوي التسوق للعودة الى دارهم التي تبعد عن منطقتنا بمسافة نصف ساعة تقريبا فسألتها أن كان هناك من ينتظرها لايصالها فأخبرتني بأنها ستستأجر سيارة أجرة فقلت لها لايصح ذلك وسيارتي موجودة فمانعت اولا لكي لاتزاحمني ثم وافقت على أن تستكمل تسوقها وفي خلال تجوالنا في السوبر ماركت تذكرنا أيامنا القديمة وكيف كنا نلعب سوية وأستمر شريط ذكرياتنا معا الى مابعد ركوبنا السيارة حيث فاجئتني بتذكرها لعبتنا ( العريس والعروسة ) تلك اللعبة التي لعبناها معا بعد أن أختلسنا النظر الى أبن الجيران في غرفته يوم عرسه وكنا
نقف سوية في الحديقة نتلصص من احد الشبابيك ومن فتحة أحدى الستائر التي لم تكن مغلقة بالكامل وكان عمري يومها ثلاثة عشر سنة وهي في الحادية عشر من عمرها وتابعنا سوية لحظات يوم الدخلة الى نهايتها ثم بعدها اردنا ان نقلدهم فذهبنا الى غرفة جدتي الفارغة في حينها وتمددنا على الفراش وبدأنا نقلد كل مارأيناه الا أن ماأفزعنا هو قطرات الدم التي نزلت من كسها ثم افترقنا هاربين من بعضنا وقد لاحظت هي احراجي فضحكت وقالت لعب صغار لايمكن المؤاخذة عليه وقالت أنت أكيد تود سؤالي عن كيفية تصرفي ليلة دخلتي خاصة وأني لست عذراء ؟؟؟ فبقيت ساكتا من كثرة أحراجي فأجابت وقالت لقد تدبرت الامر مع احدى أعز صديقاتي ورتبت موضوع قطرات دم وهمية في حلكة الظلمة بحجة خوفي من الضوء ومر الموضوع على زوجي رحمه الله وهنا أقترحت علي أن نتغدى سوية في دارهم فوافقت ولدى وصولنا لم نجد أحدا في الدار حيث كانت أمها قد تركت رسالة على الباب تعلمها بذهابها لزيارة شقيقتها على أن تعود مساء وهنا حاولت الاعتذار لعدم وجود أحد الا أنها أصرت على الغداء معها أو أنها ستزعل بشدة وأمام الحاحها دخلت دارهم حيث بدأت على الفور بتهيئة الطعام وأستأذنت قليلا لتغيير ملابسها
ثم عادت وهي ترتدي ملابس المنزل التي كانت تبرز محاسن جسدها بشكل ملحوظ وجلست أمامي واضعة ساقا على ساق وتتحدث عن شوقها لايام زمان وخلال حديثها أنتقلت بجلستها الى جواري على الكنبة وجلست بشكل جانب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå