أنا وأخي

يكبرني أخي بسنة واحدة فقط

وهو شاب وسيم جميل وجسمه متناسق وملفت للأنظار ولأننا من الدم الحار فقد مارسنا الجنس منذ كنا صغارا

كان من صغره يتقرب مني ويحاول لمسي ولصغري لم أكن أعي مايقصد ثم مع الأيام أخذت أتقبل الأمر وأخذت رغبتي تزداد في ممارسة الجنس معه وتقبيله لي في جميع أجزاء جسمي ورؤيتنا لجسدنا العاري ونياكته لي وكان يتمتع بلمس شهوتي ويتذوقها بلسانه العذب فكان يدخل اصبعه تارة وتارة يخرجه كما كان يدخل يدخل جزء من قضيبه وكنت أتوه من شدة الألم ومن حرارة الموقف ولذته ومع هذا فلم يكن أحد من المنزل يشعر بنا أو يعلم ماكنا نفعل ، كنت أستمتع بجلوسي فوق جسده وادخالي لعضوه التناسلي في فتحتي الخلفية رغم شعوري بالألم والخوف في أول مرة إلا أن المتعة التي شعرت بها وشهوتي التي ستقودني للهاوية هما ما يدفعاني من تكرار الأمر والرغبة به دوما

كان يعجبني تقبيله لي وتحريكه للسانه على جسدي وقيامه بمص حلمة صدري وتحريكه لأصابعه فوق جسدي بكل رقة ونعومة ولصقه لجسده على جسدي و ملامستنا لبعضنا البعض وملامسة أعضائنا لبعضها حتى نصبح كالجسد الواحد فما أجمل اندماجنا فالقبل وممارستنا للجنس بطرق مختلفة وممتعة حتى إستمر بنا الحال هكذا لعدة أعوام .... Les hele novellen