اختي سمر

اختي سمر

كنت دائما أرى أختي سمر مكشوفة الصدر أما أذا نامت فتخيلو ماذا أرى أرى تلك الفاكهة المحرمة

المسماة بالكس

ولكن لمذا لا أصف لكم أختي سمر أنها النوع المفضل لدي من الأناث

حيث الوزن المعتدل والشعر الى طيزها

أما طولها فهو مناسب لوزنها

أما الصدر فدائما في شموخ ودليلي على ذلك مرة تجسست عليها وهي عارية في الحمام وهي لاهية تنظف جسدها

فرأيت عجبا حيث أني رأيت سمر ونهودها الفاتنة لكل من يراها

أما طيزها وهو المهم لدى كثير من الرجال فلو رأها رجلا تستطيع سمر بكل سهولة إذلال ذلك الرجل بما تمتلكه من ظير مدورة وقعصة في المشي طبيعية

وذات يوم ونحن جالسون في البيت قالت لي أنت سباح ماهر لكن أختك لا تستطيع أن تفعل مثلك فتحرك زبي قليلا ههههههههههه

وقلت لها أنا مس

تعد أن أصبح مدربك في السباحة لوكن أنا أفضل أن نكون لوحدنا في المنزل بعيدا عن المضايقات من الباقي

قال لي أنا مستعدة خصوصا أن الاهل كانو ذاهبين لزيارة بعض الأقارب في منطقة تبعد عنا 4 ساعات

قلت لها أنا في خدمتك يا حبيبتي

قالت وأنا بدوري سألبي لك أي طلب تطلبه مني في مقابل تعليمك لي السباحة

ثم قلت لها سأذهب والبس لباس السباحة وانت ايضا البسي ملابسك

وذهبت سمر تلبس ملابس السباحة

بعد ذلك جاءت واذا ....

ماذا أرى هل هذه سمر التي كانت معي قبل قليل؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كانت لابسة ملابس سااااااااااااااااخنة جدا جدا فقلت لها وكأني غاضب منها

ماهذا اللبس الغريب الفاضح يا سمر ؟

قالت أولا نحن تعودنا على الحرية في اختيار الملابس والاصدقاء وكل شي

وثانيا أنت لم ترى ما أرى من ملابس البنات في المدرسة فما بالك بمايوه ؟؟

ههههههه بينت لها أنها أقنعتني برأيها وأنها من داخل نفسي اضحك على بلاهتها

ولكن كان هناك شي ما يبكي

أتعرفون ماهو ؟؟؟

أنه زبي المسكين

... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne