حكى لى صديقى انة سافر الى احدى الولايات وحل فى ضيافة احد معارفة كان من الطبيعى ان يخرج صاحب المنزل صباحا الى مقر عملة و يترك صديقى بالمنزل ياخذ راحتة لاسيما وان السفر كان برا كان صديقى يستيقظ من النوم وينزل الى حديقة النزل ويقرأ الصجف و تقوم زوجة صاحب المنزل باعداد الشاى و اخذة الى صديقى بالحديقة وكان صديقى يقضى جل وقتة بالحديقة الى ان يعود صاحب المنزل من الدوام و من ثم يتم الترتيب لاعداد وجبة الغذاء ومن ثم يخرج مساءا مع صاحب المنزل وزوجتة للترفية
وخلال الايام التى قضاها لاحظ اندماج المرأة معة فى الونسة وفى صباح احدى الايام احضرة لة الشاى بملابس النوم وجلست تتونس معة فى الحديقة واصبحت تلمح لة بحوجتها للجنس وان زوجها لا يشبعها بالقدر الكافى تناسى صديقى هذا الموضوع وارتبك من مغازلة المرأة لة وقام ودخل الى داخل المنزل وتبعتة حتى داخل الغرفة المخصصة لة و استلقت على سريرة وكشفت من جسمها وقد قال لى صدبقى ان جسمها كان ناعما ومثيرا لدرجة لا توصف وطليت منة ان يحضر ةيجلس بالقرب منها ومع الارتباك الذى اصابة قام وجلس بالقرب
واصبحت تلعب لة فى جسمة من اثارة بدرجة كبيرة واصبح غير قادر على المقاومة واصبح يلعب فى جسدها يبوس فى شفايفها وهاجت المرأة لدرجة خطيرة وطلبت منة ان ينيكها فى كسها وادخل قصيبة المنتفخ فى كسها و اصبح ينيك بكل هدوء وهى تتأوة وتصدر اصوات سكسية مما يزيد فى هياجة الى ان جاءت لحظة الوصول وفرغ حليبة فى كسها مع لحظة وصولها و ارتعاش جسدها وطلبت منة ان يترك زبة داخل كسها واصيحت تتمصمص فى شفتية و تلعب فى شعر صدرة مما اثارة مرة اخرى واصبح ينيك كسها ولكن طلبت منة ان ينيكها فى طيظها وقال لها احضرى كريم لان زبى كبير فقالت لة لا انا عاوزة من غير كريم وقبل الزواج كنت متعودة على نيك الطيظ و بالفعل اصبح يدخل زبة فى طيظها الى ان دخل كلة وهى تصرخ و تتأوة وتطلب منة مزيد من النيك فى الطيظ ومع هذا الجلع يزداد فى الاثارة وطول هذة المدة ارتعش جسدها مرتين معلنا وصولها الى اقصى درجات النشوى ومع ذلك تطلب منة ان ينيك طيظها بكل ما اوتى من قوة الى ان افرغ حليبة فى طبظها مع صرخة ثالثة معلنة وصولها الى النشوة للمرة الثالثة وقالت لة من تاريخ زواجها لم تتمتع مثل هذة المتعة ماالمحرومة منها وهكذا وطيلة الايام التى قضاها فى هذة البلدة الزوج يخرج للدوام وهومع المدام قارقين فى الشهوة و ... Les hele novellen