القصة دى لشاب اسمه هشام عندة 17 سنة كان في ثانوية عامة عندما حدثت القصة هوة كان من اسرة متوسطة الدخل ساكنين في عمارة قريبة من مدرستة ومن شغل والدة ووالدتة وكان هشام الاخ الاكبر لولدين وبنت هما ياسر وعلي وهند كانت هند اصغر من هشام بسنة وكان ياسر وعلي توأم وكانو ف الابتدائى ..........وكانت الحياة ماشية طبيعية جدا وف يوم جت واحدة ست اسمه فريدة علشان تسكن ف الشقة ال قصادهم ... ...كانت فريدة ارملة (44 سنة ) ومكنش عندها ولاد ومع ان سنها مش صغير الا انها كانت محافظة علي رشاقتها فكان كل مايشغلها هو الاهتمام بمظهرها وشكلها فليس لها زوج او اولاد وكانت مدام صفاء ام هشام بتروح من وقت للتانى تقعد شوية مع مدام فريدة الجميلة وكانت فريدة بتبادلها الزيارات احيانا وكان هشام لاينظر لفريدة الا كصديقة لوالدتة مع ان جسمها كان مثير جدا فقد كان لها جسم ابيض بلون الثلج وممتلئ قليلا ولكن لم يكن لها كرش مثل والدة هشام وكان ثدياها منتصبين دائما فكانت تسحر كل من يراها وقد كانت فريدة لها ملامح قاسية الا انها كانت تعامل هشام واخواتة برفق كأولاده وهو ماكان لا يرغبة هشام .....
فهو يحب ان تعاملة النساء بقسوة ويذلونة فكان يكون في قمة سعادتة عندما تصفعة معلمتة في الفصل عندما يخطئ او عندما تضربة ...وفي احد الايام كان هشام يستذكر دروسة عندما جاءت فريدة لزيارة والدتة صفاء وبينما هم جالسين كان اخوة هشام التوأم الاشقياء يلعبون حولة ويضايقونة ويمنعوة من التركيز وكان يبدو عليه انه متضرر منهم وعندما شكا لوالدتة ماكان من فريدة الا انها قالتلة خد ياحبيبي مفاتيح شقتى روح زاكر هناك وكل ماتحب تزاكر ابقا تعالا هناك انا زى مامتك وشقتى فاضية دايما............كان هشام سعيدا لسماع هذا الكلام !!بينما ضحكت صفاء ضحكة دبلوماسية وقالتلها والله احنا ماعارفين نودى جاميلك دى كلها فين يافريدة...........لترد فريدة عليها قائلة عيب ياصفاء دة انتى اكتر من اختى...............
بعدها اخد هشام المفاتيح واتجة لشقة فريدة ليفاجأ هشام بما يراة فقد كانت اول مرة يدخل فيها هشام بيت فريدة كان منزل فريدة منسقا ومرتب بطريقة جميلة وكان الاثاث باهظ الثمن جلس هشام مستمتعا بالمكان وكأنة ف الجنة توجه هشام للكومبيوتر وفتحة ليجد صورة فاجأتة فقد وجد صورة لفتاة تمسك بسلسلة معلقة بها شاب من رقبتة والشاب راكع تحت قدمها...... .... اغلق هشام الكومبيوتر بسرعة حتى لاتعلم فريدة بما رأه وظل جالس يفكر في فريدة وشخصيتها وطريقة معاملتها معة ويفكر هل من الممكن ان توافق فريدة علي استعبادة فقد كان هشام يتمنى ذلك..... ثم توجة هشام الى احذية فريدة واخذ يشمهم ويلعقهم بنهم كأنة ياكل حلوى لذيذة وعندما سمع صوت قادم من عند الباب جرى مسرعا الى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå