ماهر وامه

ماهر وامه

أنا شاب عمري 22 سنه واسمي ماهر وأحب الجنس كثيرا أسكن أنا وماما الأرملة عمرها37 سنه كنت دائما أتمنى أن أنيكها لكنني أخاف ولو حتى أن أغريها بالجنس كانت تأتي إلى البيت من زياراتها وتخلع حجابها وجلبابها وتظهر لي بجمالها وكنت دائما أسمع جاراتنا يقولن لها أن تتزوج لانها جميلة جدا وصغيرة فن يشاهدني معها يؤأكد أنها أختي من صغر السن الظاهر عليها لكنها لا تقتنع من جاراتنا وأنا كنت أراقبها دائما في الحمام كانت لا تلمس كسها يعني لا تمارس العادة السرية وفي أحد الأيام سافرنا إلى مدينه أخرى وسكنا فيها وفي اليوم الأول قالت لي ماما :حبيبي ماهر يجب أن نروح السوق نشتري بعض الحاجات

فقلت لها نعم ونحن في السوق كانت ماما تتعرض لبعض المعاكسات من الشباب والتحرشات الملامسات كنت أصنع نفسي غير مدرك لذلك لكن في الحقيقة أنا في قمة السعادة لذلك كنت احب منظر ماما والرجال يعاكسونها ويحاولون لمس كسها وطيزها وهي تخجل أن تتكلم أو حتى تخبرني مع أنني أعلم وتكتفي بالتأفؤؤف وعندما صعدنا المكرو النقل الداخلي المذدحم والذي أنا كنت أقترب فيه من البنات والنسوان وأدلك ذبي في اطيازهم وأمسك أكساسهن أحياننا إلى أن تصرخ أحداهن أو لا تتكلم ولا واحدة وعندما صعدنا أنا وماما كانت زحمه شديدة الناس كثيرون جدا المهم وقفنا وورائنا بعض الشباب ثم بدأت التحرشات فهناك فتاة تصرخ وهنا مرأة تقول أنت قليل زوق وفجأء أحسست بيد تداعب بذ ماما فإنصب ذبي لهذا المنظر لكن ماما إبتعدة عنه وضربت يده وأنا أدعي أنني لا أشاهد شيئ وشاب أخر يدعك ذبه بطيزها من الخلف وهي تخجل من أن تصرخ فيه وكنت أتمنى لو أنني أستطيع أن أداعبها أيضا وعندما ذهبنا إلى البيت خلعت ماما ملابسها وإرتدت ملابس داخليه وكما هي العادة عندنا ملبس فاضحة جدا للإثارة مع أن ماما لا تمارس العادة وأنا متأكد من ذلك لكنها ترتدي الملابس الشبه عاريه من أجل الحر فثوب نومها كان دائما قصير وشفاف لكنها ترتدي كلسون وسنتيانه دخلت أنا إلى غرفتي ووضعت فلم سكس وماما ذهبت للنوم كان فلم رائع جدا جدا عن شاب مثلي يعشق أن يرى أحد ينيك أمه أو أخته ويغتصبهم أغتصاب وهو يشاهد ثم ينكهم حلبت ذبي على هذا الفلم وجلست أفكر كيف لي أن أنيك ماما حتى نمت

وبعد مدة قصيرة توفي والد صديقي العزيز سمير وهو من نفس عمري ومعي يدرس في الكليه فذهبت وقمت بعزائه ............

وبعد مده سنه كان سمير قد بدأ يحدثني عن ع... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne