بلسياره

بلسياره

انا بنت عمرى 19 سنه من لبنان احب شاب وسيم و بيوم كنت انا و حبيبى بلسياره نحكى عن الحب و اد شو بكون مشتاقه لايله لو بعد عنى و انا احكى لايله قرب يده من يده و لمس يدى بحنيه كتيره و بعد هيك اعطانى بوسه بخدى و ظل يبوسنى بخدى و بعد هيك بوسنى بتمى و لف كفه حول رقابتى و انا حضنته و هو يبوسنى كان ينزل يده شوى شوى عا ظهرى و كنت احس انى راح اتجن من هيده الحركه و شوى و يده كانت داخل ملابسى عند كسى و ما بعرف كيف وصل كفه لكسى من دون ان اشعر و انا بحاول خرج كفه و هو بيلعب بكسى و انا بشد كفه جامد قام بكفه مسك الظنبور تبعى و قرصه كتير

حسيت ان روحى بتخرج من جسدى و ظل يفرك ببظرى و يبوسنى و انا ما فينى احكى و يطلع منى اصوات مانى قصداها و بعد هيك فليت عا بيتى

و كل مااتذكر كفه و هو يرقص ببظرى و يفركه احس انى ممحونه كتير و بدى العب بكسى

و اندم انى ما تركته يكمل لعب بكسى و ينيكنى لانى كتير تعبانه و بدى اياه و كل شوى اسوى لحالى و العب ببظرى و اتخيله وهو يسوى هيك و بعد كام يوم قابلته مره تانى و كنت برتدى تنوره قصيره و كنت بقصد هيدا منشان يلعب بكسى و منشان يفهم انى بدى هيك

و طلعنا بلسياره و سوى ما كنت بتمناه و مد كفه من تحت التنوره و اتاخر الكلوت تبعى و ظل يلعب ببظرى و يفركه و يبعبصه و يلعب بخرم كسى من الخارج و يدخل صابعه شوى صغيره منشان انا عذراء و يخرجه و يحك بظرى من تانى و يبوسنى و يحضنى

و بعد شوى رجع الكرسى تبعى للخلف و ايجى امامى و فتح السوسته تبعه و خرج زوبه و انا خفت كتير من شكل زوبه اد شو كبير و عريض و بيعقد

و ظل يضرب بظرى براس زوبه و يلاعب كسى بزوبه و يلعب براسه عا خرم كسى و بظرى نفخ كتير و كان بيحرقنى وينبض من الهيجان و المحنه و ما بعرف كيف طلبت منه يدخل زوبه بكسى

و هو يحكينى انى بنت و ما فينا نسوى هيك

و بعد هيك نكنى من طيزى و ظل يلعب ببظرى و خرم كسى و حلمات بزازى و انا كنت ممحونه كتير و بسرخ و بقول اهات و بعد هيك نزل المنى تبعه عا طيزى

و ظل يلعب زبه عا كسى حتى نام زبه و بعد هيك لحس بكسى شوى و وصلنى عا بيتى و كل مره نتقابل نسوى هيك انا بلعب ببظرى كتير لما ما اكون معه منشان بتذكر زبه ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne