جارتى ذات الشورت الساخن

جارتى ذات الشورت الساخن

انا شاب متزوج ابلغ الاربعين من عمرى و مشكلتى ان عقلى فى زبى فكل حياتى نيك و عندى طاقة جنسية تشكو زوجتى منها حيث لا اتعب من ممارسة الجنس و من الممكن ان امارس الجنس ثلاث مرات يوميامما يجعل زوجتى تحاول الهرب بحجج مختلفة و ان كان هذا لا يمنع من انها مثيرة جدا فى ممارسة الجنس و لكنها كثيرة الشكوى لاخوتها و صديقاتها من شهوتى هذه و هذه الشكوى هى السبب فى قصتى التالية حيث ان لزوجتى جارة تسكن بالشقة المقابلة لشقتنا و نحن فى اخر دور بالعمارة و الدور شقتين فقط و هذه الجارة شابة صغيرة لا تتعدى اربعة و ثلاثون عاما و لها جسد اكثر من رائع و هى متزوجة و لكن زوجها يسكن فى بلد اخر حيث انه متزوج من اخرى ولا ياتى لها الا مرتين شهريا و بالتالى فهى لا تكاد تغادر شقة زوجتى الا للنوم و بالتالى فانهاتعرف كل شئ عن زبى و شهوتى و حبى للنيك و كانت تقول لزوجتى يا بختك بزب جوزك لو كان ده جوزى ما كنتش سبت زبه لحظه و كانت زوجتى تحكى لى عن مدى حرمان صديقتها و تقارن بينها و بين صديقتها و لكن ما لفت نظرى ان هذه الجارة كانت تتعمد ان تحتك بى بحجج بسيطة و بنظرا ت لا تخفى على زبى الهايج دائما و من ناحيتى كنت اقول لها ان زوجها هذا لا يفهم فى الحريم و ازاى يقدر ينام بره البيت و يسيب انثى جميلة بهذا الشكل وفتحت لى السكة لبلوغ ما اريد واتفقنا على ان ابلغ زوجتى اننى سوف اقوم بمامورية خارج البلد

و يمكنها ان تذهب لامها للمبيت عندها و حدث ما اردت و كنت بانتظار رحاب و هذا اسمها و طرقت جرس الباب مساء هذا اليوم و اذبها فى روب اسود مفتوح من الامام تدخل الى شقتى و بدون اى مقدمات خلعت الورب لارى اجمل بزاز رايتها فى حياتى فهى مشدودة و منتصبة الحلمات و كسها فى منتهى البياض ذات لون وردى ساخن ولم ادرى الا وزبى يخرج من تحت العباءة و يعلن عن وجودة و انتظارة لهذا الكس الساخن و اخذت رحاب المبادرة حيث امكست بزبى بكلتا يديهاتلحس وتمص و تتاوه وتقول نفسى تنكنى و تعرفنى معنى النيك الحقيقى فان زوجى لا يشبعنى واعرف مدى قوتك حيث تحكى لى زوجتك عن تمكنك فى النيك و بينما هى تمص زبى حملتها على كتفى بحيث اصبح كسها امام فمى و راسها الى اسفل و اخذت الحس كسها و ادخل لسانى فيه و هى تتاوه وتقول كمان و احسست بلزوجة كسها والقيت بها على الكنبة و بدات امص حلمات صدرها و ادخل اصابعى فى كسهاو افرك شفراته واعرف مدى صعوبة هذا على اى انثى حيث تصبح ف... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne