في ذكري بزو
كان عمري خلال هذه الفترة 13 سنة. كنت عضو في أحد النوادي العريقة في مدينة ساحلية وكنت من أمارس مختلف الرياضات البدنية من كرة القدم وكرة السلة والاسكواش والسباحة...
كنت أقوم بتغيير ملابسي بطبيعة الحال في غرفة تغيير الملابس الموجودة في حمام سباحة النادي قبل ممارسة رياضاتي المختلفة وفي بعض الأحيان كنت أخر من يغير ملابسة وكنت أتمتع ببقائي تحت الدش الساخن وكان المشرف يتركني حسب راحتي وفي بعض الأحيان كان يأتي لكي يسأل أن كنت في حاجة إلى شيء وكنت ألاحظ أنه ينظر إلى جسمي بطريقة لم افهمها في هذه الفترة فكنت أعطيه ظهري حتى لا يري عضوي فكان ينظر طيظي إلى المدورة البيضاء ويبتسم وفي بعض الأحيان كان يفتح كلام بحيث يبقي أطول فترة ممكنة معي وبدأنا نتحدث وأنا تحت الدش وتعودت على وجوده فكان يري كل شيء وكان في بعض الأحيان يرمي الصابون على الأرض حتى انحني أمامه لكي أمسكها وظهري إليه بحيث يري التفاصيل الداخلية وخرم طيظي الوردي ومرت الأيام وأثناء ارتدائي لملابسي كنت أراه بصفة دائمة يتوجه إلى الدش أثناء مغادرتي للغرفة وهو يسألني إن كنت أريد شيء منه..
وفي أحد أيام الشتاء كان الجو لا يشجع أحد على الرياضة والمطر كان ينهمر بشدة مارست يومها الاسكواش وتأخرت في العودة دون أن أراعي الوقت. جريت تجاه غرفة تغيير الملابس لم يكن احد فيها بطبيعة الحال والوقت كان بعد المغرب والنادي كان تقريبا مهجور. دخلت إلى غرفة الملابس لم أجد سوي العامل المسئول عن الغرفة الذي سألني عن سبب تأخري وبلغني أنه كان ينتظرني بفارغ الصبر وعلى الأحر من الجمر لأني كنت الوحيد الموجود وقام على غير العادة بإغلاق الباب بالمفتاح وإطفاء معظم الأنوار معللا ذلك لكي أخذ راحتي تماما خلعت ملا بسي نماما أمامه فأقترب مني وضربني على طيظي أثناء انحنائي فنظرت إليه وضحكت فأعاد الكرة فقلت له وبعدين فضحك وقال وهو يضع يده على طيظي أنه سوف يقوم بالاستحمام في نفس الوقت نظرا لتأخري. دخلت إلى منطقة الاستحمام وتوجهت إلى الدش وبدأت أتمتع بالماء الساخن وإذا بالعامل يقف تحت الدش المقابل وهو عاري تماما ولأول مرة أري زبره الكبير. بدأ بوضع الصابون على جسمه وأنا انظر إليه ولم أتمكن من رفع عيني عن زبره الكبير فشعر بذلك وبدأ زبره ينتصب وفي نفس الوقت شعرت بنوع من الهيجان زبري الصغير دبت فيه الحياة بدأ بنتصب. بدأ يمسك بقطعة الصابون ويفرك بها زبره فزاد من حجمه
وخرج من تحت دشه وأقترب مني وهو لا يزال يدعك زبره ومد يده الأخرى وبدأ يدعك لي زبري وأنا تركة لأني لم أشعر منذ فترة بمثل هذه اللذة فمنذ سنوات لم يمسك أحد بزبري. أخذ يدي ووضعها على زبره كان حديد نار مولعة وحرك يدي على قضيبه استمر في نفس الوقت بدعك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå