أنا وجارتى الشرموطه

أنا وجارتى الشرموطه

كنت كعادتى فى ليالي الصيف أقضى سويعات الليل الأولى فى شرفة غرفتى بمنزلنا الريفي هربا من الحر وذات ليلة وجدت باب البلكونة المواجه لبيتنا يفتح وتخرج منه سيده شابه فى روب نوم شفاف وكنت أعرفها تماما وأتحدث معها كثيرا من قبل ولكن فى هذا الوقت من الليل ما كنت استطيع ان احادثها تظاهرت بعدم رؤيتي لها ولكن هى كانت قد رأتني وتظاهرت هي الاخري بعدم رؤيتي وبعد دقائق دخلت غرفة نومها وتركت باب البلكونة مفتوح ووقفت امام المرأة المواجهه للباب وبدأت تنظر لى من خلال المرأأة وتبتسم فى البداية كنت أشك فى نظري ولكن بعد أن شاهدتها تقوم بذلك أكثر من مرة تأكدت من كونها تريد شيئا فبادلتها الابتسامة كان زوجها لا يزال فى سفره فى مدينه قريبه منا ولكن كان يبيت هناك وهى بمفردها بالمنزل وجدت أننى أنظر لها بكل حرارة وحب للقاء جنسي يجمع بيننا

وهى لم تخيب ظنى فلقد أشاحت الى بيدها تطلب منى ان أنزل من غرفتى واتوجه ناحية منزلها ولكنى تراجعت قليللا وخفت ان اكون موهوما ولكن تشجعت ونزلت وبمجرد اقترابى من منزلها كانت قد فتحت لى باب المنزل وأدخلتنى بسرعه ولأول مرة أحس بأننى من الممكن أن يجمعنى معها الجنس فلم اكن افكر فيها من قبل ابدا وبدأت هى وبدون مقدمات تقول ليا تعالى أوريك حاجه وأخذت تخلع عنى كل ملابسي وهى تبتسم لى وأنا أقبلها من مواضع متفرقه من جسدها كالمجنون وأعتصرها ثدييها بين يداي وأمص لسانها عندما تقترب بفمها منى ولم أشعر بنفسى الا وهى قد خلعت عنى كل ملابسي فقمت بتمزيق الروب الذي كانت ترتديه فلم يعد عندي صبر حتي تخلعه وهمست فى أذني أصبر يا مجنون أنا هأخليك تعمل فيا كل حاجه دلوقتى تعالى

وأصبحنا عراة تماما وأخذت تقبض على ذبي الذي أصبح كالجمرة الملتهبة ينتظر أن تطفئه العسل السائل من كسها الجميل وبدأت أضع زبي فى فمها وهى تلحس بجنون وعطش وأضغط على ثدييها وتتأوه من المحنه

ونلتقي فى الجزء الثاني ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne