فى البداية اتقدم لكل الاصدقاء بامنية سعيد تتحقق مثلى ولكل انسان لة قصة اتمنى ان تعجبكم قصتى فهذة اول قصصى اتمنى لكم المتعة الشيقة الحلوة
انى احس بصداع شديد معكيش اسبرين يا سعاد لا يا نهى مالك يانهى ابدا يااستاذ علاء احس بصداع طب اجلسى ريحى انتى فى اى ركن شكرا يا استاذ علاء وظلت تسترجع شريط حياتها والامها الشديد من الجنس نعم هذا كل ما كان يهمها ان اى حد تمارس معة الجنس لقد ضاق بيها الحال وكادت تحترق كلما اتى الليل كانت تصحى من نومها لتدخل وتغسل بعد هياج شديد مع احلامها كل مرة كانت تحلم باى شخص تراة لو حتى فى عربة او شارع او فى العمل تظل تجمع صورتة وتحلم بة يمارس معها الجنس وكانت الافكار تراودها بان تحاول ان تلفت اليها الانظار ولكنهم لايتلفتون اليها كانها لم يروها وكانت تتحسس جسدها امام المراة انها ليست جميلة ولكن جسمها حلو لاتعرف كيف تمارس مع اى حد رغم ان فى مصنع الملابس التى تعمل فية بنات زميلاتها كل واحدة منهن جالسة مع فتاها الا هى لا احد يجلس معها او يتكلم الا عابرا لايقصد منها اى شى
وكانت تجلس فى اخر الاتوبيس على الكنبة وكانت تحس بانهم ينفرون منها الكل مشغول مع فتاتة الا هى وكانت فى بعض الاحيان تنام فى الاتوبس وتحلم باى واحد وكانت تلعب لنفسها الى ان تاتيها الشهوة ولكن لبد ان تجد وسيلة رجعت نهى الى البيت ودخلت غرفتها لتغير ملابسها وعندما اصبحت بالقميص ظلت تشاهد جسمها امام المراة وتتحسسة وفجاءة لقيت الباب ينفتح ازيك يانهى وحشينى لقيت اخيها شادى واحست بالاحراج منة وهى عارية ولاتعرف لماذا واخذها فى احضانة يقبلها عاملة اية تمام وانت عامل اية فى جيشك اية يبنى مش ناوى تخلص ولا اية خلاص ياستى هانت كلها 5شهور وارتاح ام انا واخد 10 ايام اجازة عايزك تفسحينى والا انتى مفلسة ههههه لاابدا عموما بكرة اجازة تحب تروح فين اى مكان ونادت عليهم امهم ان ياتوا للعشاء
وبعد السهر والمرح نزل شادى لاصدقائة والكل دخل ينام ونهى تشاهدالفيلم كانت تهيم مع اى مشهد تراة ودخلت غرفتها لابست ملابس النوم ولاتعرف لية تذكرت اخيها وسالت نفسها لية اتحرجت منة لما شفها وظلت تحاول ان تبعد الافكار المجنونة التى بدات تسيطر عليها ولكن لما شادى شاب قوى وهى تحبة وهو اكيد يحبها لالالا انة اخى لا اقدر وظلت تحاور نفسها امام المراة الى ان استقرت كيف تجعلة يمارس معها الجنس وظلت تدور على اى فكرة او اى يش تلفت الية الانظاروالانتباة اليها والى شهوتها التى تملكتها واحست بة عندما اغلق باب الشقة واحست بة وخرجت لكى تجد وسيلة ولقيتة يتمايل بخطوات بطيئة عرفت انة شرب مع اصدقائة وانة فاقد الوعى ودخل للحمام وهنا جات الفكرة جعلت باب غرفتها موارب واسرعت الى السرير ونامت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå