منذ فترة وطويلة وأبعث عن علاقة ثم حب ثم جنس على الرغم من توفر بنات الليل ولكن لا أحب دفع النقود مقابل الجنس، فأحس أنه أصحب مسألة بيع وشراء ولا يمكن للمقابل أن يعطيك أو يصل معك إلى الذروة بمقابل الفلوس.
أصبحت أفتش في المقاهي على واحدة تنفعني وتعطيني الحنان والجنس الذي أبحث عنه من فترة.
وفي أحد الليالي في أحدى المقاهي تعرفت على-خ- كانت أمرأة ببداية الثلاثين من عمرها مطلقة وتعاني من مشاكل مادية ساعتها بكل ما أستطيع وقد سألت لماذا وما هو المقابل شرحتها لها ظروفي فقتنعت وكانت قصص الحب والجنس معها:
في البداية نتواعد يومية في نفس المقهى وفي نهاية نهار أوصلها بالسيارة وآخذت منها في البداية قبلة ساخنة وفي ثاني يوم بدأت ألعب بثديها مع القبلات الحارة.
وفي يوم من الأيام أخذها إلى طريق زراعي في الليل وطوال الطريق أقبلها وألعب بثديها ومن ثم بدأت تلعب بزبي ومن ثم وضعته في فمها وبعد فترة أوقفت السيارة على جانب الطريق -حيث لم أستطع أتحمل ما يحدث- وبدأت أولاً ألحس كسها الناعم الجميل ومن ثم قالت دخله بسرعة ودخلته وبعدة 5 دقائق أو أقل قذفت على جسمها.
أصبحنا يومياً نذهب إلى نفس المكان إلى أن أتصلت يوماً وقالت أنها قالت لأهلها أنها سوف تسافر إلى بيتها عمها في منطقة ثانية وعندها فرصة أن تنام خار ج بيتهم معي، فقمت بالإتصال بصديق يملك مزرعة وهناك بدأت ليلة أخرى من الليالي الحمراء حيث بدأت ترقص أولاً بملابس شبه عارية لمدة ربع ساعة وبعدها لما أستطع الإنتظار فبدأت بتقبيلها ومن ثم ادخال يدي على صدرها ومص شفايفها وصدرها وبعد ذلك مدت يدها إلى زبي وبدأت تلعب به إلى أن بدأت تمصه وبعد دقيقة قلت لها لازم أدخله بكسك لأنه ما أستطيع التحمل أكثر وقمت بلحس كسها الرقيق وإدخال الأصبع الأول ثم الثاني ومن ثم قالت لازم تدخله الآن وقمت بإدخاله وبعد فترة جلست هي على زبي وأنام نائم -وضعية الفرس- وبدأت تقوم وتقعد بسرعة إلى أن قذفت هي أولاً ثم أنا على جسمها مرة ثانية.
........... بالبقية تأتية
أنتظروا المزيد... Les hele novellen