هند الممحونة وأخوها

Signemia | 3916 | 28 min. | Kategorier

Story Photo

أسمي هند في السادسة عشرة ربيعا،جميلة وردية البشرة،فاحمة الشعر،عسلية العينين،ذات قوام أكبر قليلا من سني ،طويلة ،ممتلئة دون سمنة ،طالبة في السنة ما فبل النهائية للثانوية العا مة علمي ،أسكن احدى واحات الجنوب أنتمي الى عائلة مرفهة(ليست ثرية)والدايا اطارين عاليين،أنا وكل أخوتي ناجحين في دراستنا،أختي الكبرى أستاذة و متزوجة من ابن عمي،لي أخ درس و يعمل بفرنسا،ولي أخ في العشرين من عمره يدرس في العلوم التجارية والبنكية في احدى أبرز المعاهد العليا في البلاد،هذا الأخ الذي سيصبح عشيقي و حبيبي،

كان أخي يفوقنا جميعا في جماله وكان وسيما،ونا جحا في دراسته ومغرما باللغات و التاريخ بحيث أنه يتقن 3 للغات أجنبية،لم أهتم يوما له أكثر من كونه أخي ، ولكن في احدى المناسبات العائلية سمعت من حديث الصبايا تغزلا مفضوحا به وتمنيات شتى في الارتباط به،وكانت احداهن طالبة تعرفه وكانت تتحدث عما سمعت عن بعض مغامراته، خصوصا وأنه يتمتع بحيوية في تنشيط أجواء المناسبة كيف لا؟ وهو الذي يشتغل في العطل الصيفية في التنشيط السياحي في احدى أكبر المنتجعات حيث أصبح يتعاقد معه قبل كل عطلة،كانت تلك أول مرة أنتبه لأخي بعين الأنثى الأجنبية عنه وكم تمنيت لحظتها لو لم يكن أخي،

المهم جاء الصيف وكان والدي لا بعترض على نشاطه الصيقي هذا فهو ناجح بامتياز في دراسته، وهو يعفيه من نفقاته جميعا و هو في الآن نفسه يستمتع كغيره من الشباب،اقترح أخي خاى والدي بمناسبة زيارة عائلية لنا الى العاصمة أن نمضي يوما عنده حيث يشتغل والتي لا تبعد الا حوالي نصف ساعة عن العاصمة حيث يتمتع أيضا بسكن مجاني مستقل في المنتجع عبارة عن شقة سياحية صغيرة ومجهزة فرحب والدي بذلك خصوصا وأنه يرغب في تطلع أمر عمله عن قرب،

وكان وصولنا إليه والذي أفرحه كثيرا وقد رحب بنا حتى رئيسه في العمل وأثنى عليه وعلى تربية والدينا له وعلى حب العاملين له و اعجابهم بعمله و ثقافته و مرحه،

المهم أمضينا معه يوما و لليلة كأننا أسرة ملكية في الاهتمام بتا أينما ذهبنا في المنتجع،وقد حضرنا تنشيطه للسهرة وكيف كان متألقا وهو يتحدث بأكثر من للغة وفي اطلاقه للنكت و غمزه حتى في شؤون السياسة وهو يدعوالى نبذ العنف و التسامح والاقبال على الحياة وهو ينتزع الاعجاب و التصفيق من كل الحاضرين سواح وأبناء بلد ولم يكن اعجاب والدينا بخاف على من عرفهم، في تلك اللحظات تمنيت لو لم يكن أخي حتى أرتمي في أحضانه وأراقصه مثلما يراقص العشرات من السائحات وغيرهن ولم يكن رقصه معهن ليخلو من بعض الايحاءات الجنسية وان كانت غير فاضحة مثلما أوضح والدي لأمي عندما امتعضت قليلا وهو يقول لها انه مجرد لهو تقتضيه مجاملات المهنة لا غير،

عندها بت لليلتي و أنا أحلم ب

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå