أنا اسمي سمير أحببت ان اخبركم عن تجربتي الأولى
والدي رجل اعمال ولديه عدة نشاطات واعمال مزرعة ومصنع وشركة تجاريه وكان يأخذني معه في اعماله في كل مكان وكان يتركني أمارس أي نشاط أحبه فأتجول في أركان المكان الذي نكون فيه واستطلعه واستفسر عن كل شيء
فمنذ كان عمري ثمانية سنوات وأنا ارافق والدي في كل مكان فأنا ابنه الوحيد الذي يعده للمستقبل
وكنت اثناء تجولي استمع لأمور كثيرة وأرى اشياء كثيره
فمثلا منذ ذلك السن مما سمعته ورأيته أصبحت أعي معنى الجنس وكان كثير من الرجال الذين يكبروني سنا يخبروني عن تلك الأمور وماهو الجنس والنيك فتفتح فكري على هذا الامر مبكرا جدا وكنت أحاول ان أجرب ذلك ولكني لم أكن
استطيع ان أصل لشيء ‘
ذات مره كان عمري عشرة سنوات رأيت لأول مره في حياتي احد العاملين في مصنع والدي يمارس الجنس مع عامله أخرى فبقيت انظر وارى ما يفعلان فأثار فيني ذلك حب معرفة ما يفعلان وهل هذا هو الجنس
فلما انتهيا من فعلهما اختبأت وانتظرت حتى ذهبت تلك البنت وتبعت الشاب واستوقفته متسائلا منه عما رايته فخاف
مني وان افضح أمره وصار يتودد لي باللين والكلام الجميل فقلت له انني أريد ان اعرف ماهذا العمل وهل استطيع ممارسة ذلك مثله فرد علي سائلا (هل أبلغت ) فسألته ما تعني الكلمه فقال لي انني في سن معين بين 12-15 سنه أصل سن البلوغ وحينها استطيع ممارسة الجنس
فقلت له عمري 10 سنوات فقط فهل يعني ذلك انني لا استطيع فعل ذلك فقال دعني أرى
فأخذني إلى مكان منعزل وطلب مني خلع سروالي فجاريته وخلعت فرأى زبي المتواضع الصغير رغم انه مع صغره كان منتصبا فمسكه بيده وصار يدعكه فشعرت بلذة خفيفه فأخبرته بما اشعر به فصار يضع من ريقه على اصابعه ويداعبه فقلت له ولكني لا اشعر بشيء ذو اهمية فأخرج زبه وكان قد انتصب وهو ذو حجم كبير أثار انتباهي فضحك وقال ( لما بيصير زبك متل هاد ساعتها بتقدر تنيك وتنبسط)
فتأثرت وزعلت فقال لي لا تزعل وعلى كل حال خلينا اصحاب وسأساعدك وعلمك
وبقيت ابحث عنه كلما ذهبت للمصنع فنجلس في مكان منعزل وصار يعلمني الجنس ويريني صور نيك وجنس وبنات عاريات وضباب اعضاؤهم منتصبه واحضر لي مره كتاب فيه تعليم للجنس وماذا يفعل الرجل والمرأة وفي بعض الأحيان كان يادعب زبي ويقول (خليني شوفه اذا صار جاهز للنيك ولا لأ )
وبقينا على هذا الحال وكنت اجد فيه متعه حتى جاء يوم الفرج فقال لي باين شعرتك نبذت ومعناها انك صرت مأبلغ فداعب زبي فأنتصب بشكل قوي واحسست بشيء سيخرج منه فتوقف وقال لي خلص صرت جاهز
فتركته وعندما عدت للبيت ودخلت غرفة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå