ممرضه المستشفى

ممرضه المستشفى

انا شاب عمري 24 سنة تعرفت اثناء اقامة امي في المستشفى على ممرضة على قدر متواضع من الجمال وا وهي بيضاء اللون واسعة العينين عمرها حوالي 25 سنة وتميل الى السمنة قليلا ، واخذنا نتبادل الاحاديث والابتسامات وشعرت انها استلطفتني فقررت ان اغزوها واقيم علاقة معها الى ان طلبت منها ذات يوم ان تحدد لنا موعدا للقاء فحددت الموعد في نفس المستشفى الساعة 11 ليلا لان عليها مناوبة ليلية . وفي الموعد المحدد حضرت وانا متخفي إذ ارتديت جلباب ووضعت منديلا على رأسي وارتديت حذاء ذو كعب عالي ودخلت المستشفى بدون اعتراض من احد فلما رأتني عبير اخذت تضحك لمنظري .

ثم طلبت من احدى زميلاتها الممرضات ان تداوم مكانها لانها ستغيب فترة من الوقت مع " قريبتها " وذهبنا الى غرفة خالية وغرقنا في القبل والتحسيس فأخذت اعجن نهديها واتحسس نهديها وطيزها وافخادها لفترة غير قليلة ثم نزعت بلوزها عن صدرها فاذا بي ارى نهدين مستديرين بيضاوين ولا اجمل ! ثم اخرجت زبي المنتصب فأمسكته عبير واخذت تداعبه وتمصه فشعرت بلذة عارمة لان يديها لدنتين طريتين لذيذتين وطلبت منها ان تستمر في الامساك بزبي وان ثم اخذت افرشي كسها فقط لانها عذراء غير مفتوحة الى ان قاربت على القذف

فقذفت على فخديها وساقيها البيضاوين الممتلئتين . وجلسنا بعدها بعض الوقت وعادت تلعب بزبي الى ان انتصب ثانية وقررت هذه المرة ان انيكها في طيزها فنزعت كلسونها وفوجئت بأن فتحة طيزها مفتوحة وواسعة يبلغ قطرها حوالي 3 سنتمترات وواضح انها فقدت بكارتها الشرجية وانها اعتادت على ان تنتاك من طيزها بأزباب كبيرة وسميكة فأخذت اضع اصبعي في طيزها وشعرت انها استلذت بذلك فوضعت اصبعين فيها بكل قوة وادخلت زبي مرة واحدة الى اعماق طيزها واستمريت ادخله واخرجه بسرعة وبدون رحمة لمدة عشر دقائق حتى قذفت في احشائها كمية من حليبي سرعان ما تدفقت على فخديها حتى وصل الى ساقيها . واخيرا قملت بتقبيل كسها وخرجت ولكن تجددت فيما بعد اللقاءات الحميمة بيننا لان جسمها رهيب ولدن ومثير... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål