جميله والسحاق

جميله والسحاق

جميلة في الرابعة والعشرين فوق تصورك شعري كشلال ليل ثائر

ينزل حتى نصف ظهري

جسد ملتف ممشوق وثدي ممتلئ ناضح كثمرة تريد من يقطفها

شهوتي الجنسية آنذاك لم تطلق من عقالها

فلم تكن لي أي من التجارب كنت خجولة وأخجل من نظرات الناس

النهمة إلي التي ما أن تتخلص من أثر وجهي حتي تتسمر علي

ثديي ومن ثم تستقر علي ذلك الموضع الخفي حيث كسي الذي حلم

بمعاشرته ونيكه الكثيرون والكثيرات

طبعا الكثيرات فقد كنت في مجتمع محافظ وقد يصعب فيه الوصول

إلي الشباب لكن الوصول إلي نيك الفتيات أسهل

كنت بعيدة عن كل هذا لم تكن لي صديقة مقربة سوي نوال وسبب

إنطوائي هو تجربة زواج متعجلة أنتهت بالطلاق بعد شهرين لكن

نوال أنستني كل هذا

كانت صديقتي في السادسة والعشرين غريبة كانت لا تخلو من

الجمال وفتنة الجسد لكنها بعد ماتكون عن الأنوثة كانت خشنة

الطباع وتحب الرياضة البدنية وتدمن تدخين السجاير

كانت تحبني كثيرا وتحميني من أي واحدة تحاول فرض نفسها علي

لم اعرف أن عشقها لي يتعدي النطاق الأخوي إلي الشبق

والشهوة الجسدية

في ذاك اليوم كنت لديها بمنزل عائلتها الكبير ولمن يكن

بالدار سوانا

كنت أملك إعجابا خفيا بشقيقها الأكبر وقد وعدتني بأن تدبر

لنا لقاء مصادفة

ولكن انتظاري طال

ذلك اليوم كنا سويا نجلس متجاورتان علي سريرها

دون مقدمات نظرت إلي وجهي وقالت حبيبتي سوسن هناك شي علي

جفنك أغمضي عيناك وسأمسحه لك

وعندما أغمضت شعرت بأنفاسها تلفح وجهي

وشفتيها تتحسس شفتي بهدوء قبل أن ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål